مؤلف الحاكم الآله القائد العسكري القوي البديل الأمثل للمدني في زمن الفوضى
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

مؤلف "الحاكم الآله": القائد العسكري القوي البديل الأمثل للمدني في زمن الفوضى

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - مؤلف "الحاكم الآله": القائد العسكري القوي البديل الأمثل للمدني في زمن الفوضى

القاهرة ـ أ.ش.أ

قال الدكتور صلاح هاشم مؤلف كتاب "الحاكم الآله والشعب العابد"، إن القائد العسكري القوي هو البديل الأمثل للحاكم المدني في أوقات الثورات والفوضى والانفلات الأمني، مضيفا أنه تناول في كتابه هذا الموضوع مع إلقاء الضوء على تاريخ الحكام في مصر، والاستشهاد على صحة كلامه . وتابع هاشم – للنشرة الثقافية بوكالة أنباء الشرق الأوسط – أن مصر الآن بحاجة إلى حاكم قادر على الإمساك بزمام الأمور، والتمهيد للحكم المدني خلال السنوات القادمة، لافتا إلى أن الكتاب يناقش في فصله الرابع "الحاكم المستبد العادل" صفات الرئيس الذي يجب أن يحكم مصر ويحقق استقرارها . وأشار إلى أن الكتاب يتناول، الوقفات الشعبية عبر مر العصور بالتاريخ المصري ضد أنظمة الحكم الفاسدة ، حيث ثار الفراعنة عندما تحولت مصر إلى أقلية مسيطرة تنعم بالرفاهية والسلطة، وتتقاعس عن تحمل مسئولياتها نحو الوطن والمواطنين، فلم يكن الحاكم آنذاك شخصا عاديا بقدر ما كان إلها مقدسا، فكانت ثورة شعب ضد آلهته . يذكر أن الكتاب عبارة عن أربع فصول، الفصل الأول بعنوان " الحاكم الإله والشعب العابد"، والثانى "الثورة والعسل المر"، الثالث" الحاكم الطيب والشعب المستبد" ، الرابع "الحاكم المستبد العادل".

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مؤلف الحاكم الآله القائد العسكري القوي البديل الأمثل للمدني في زمن الفوضى مؤلف الحاكم الآله القائد العسكري القوي البديل الأمثل للمدني في زمن الفوضى



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 08:41 2019 الأربعاء ,15 أيار / مايو

نمو حركة تأسيس الأعمال في دبي

GMT 15:32 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

إيبيريا ترتعد من الأسود

GMT 08:41 2020 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

قصة فتاة ولدت في محمية وتنام بين الأسود

GMT 08:09 2019 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي عل الألوان التي يمكن تنسيقها مع " الأخضر" في الديكور

GMT 03:51 2019 الإثنين ,14 كانون الثاني / يناير

سمير غانم يُشد بتكريمه على خشبة المسرح في دار الأوبرا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab