أنا الذي رآك فكان للشاعر منعم الفقير ضمن سلسلة كتاب الشعر
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

"أنا الذي رآك فكان" للشاعر منعم الفقير ضمن سلسلة كتاب الشعر

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - "أنا الذي رآك فكان" للشاعر منعم الفقير ضمن سلسلة كتاب الشعر

القاهرة ـ أ.ش.أ

صدر ضمن سلسلة كتاب الشعر الإلكترونية التى يحررها الشاعر هشام الصباحي ديوان "أنا الذي رآك فكان" للشاعر العراقي منعم الفقير. ويعتبر هذا الكتاب الأول من ثلاث كتب حب شعرية لمنعم الفقير، والكتابان الآخران هما: "قصائد حب ثانية"، و"كتاب الإحدى". وهذا هو الإصدار الثاني والخمسين من إصدارات كتاب الشعر الإلكترونية، وتصاحبه لوحات للفنانة المغربية حسناء تجيمة. ولد منعم الفقير في العراق، وعمل في جماعة المسرح الجديد كاتبا وممثلا، قبل أن يتوجه عام 1979 إلى بيروت حيث عمل في الصحافة الثقافية وكتب قصائده الأولى هناك. وغادر منعم الفقير بيروت إلى دمشق إثر الاجتياح الإسرائيلي عام 1982، وعمل في سوريا في الصحافة الثقافية أيضا، ثم انتقل إلى كوبنهاجن عام 1986. وصدر له شعرا، "بعيدا عنهم"، "المختلف"، "كتاب أسئلة العقل"، "أثر على ماء"، "اللوعات الأربع"، "لا جسد في الثوب"، "حواس خاسرة"، "كتاب الرؤيا"، "معا"، "نادرا"، "أخيرا"، "رأي العين"، "صمت متأخر". وصدر له نثرا، رواية "مقهى مراكش"، و"قطار الطفولة" (مسرحية ورواية) مع الشاعرة الدنماركية مريانه لارسن. وقد حرر وأعد باللغة الدانماركية انطولوجيا "بطاقة حب" مختارات شعرية وبطاقات بريدية عن الحب والشعر في العام 2000 ضمت 55 شاعرا دانماركيا.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنا الذي رآك فكان للشاعر منعم الفقير ضمن سلسلة كتاب الشعر أنا الذي رآك فكان للشاعر منعم الفقير ضمن سلسلة كتاب الشعر



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab