مكتبة شام تفتح أبوابها أمام الزوار في مدينة حلب
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

مكتبة "شام" تفتح أبوابها أمام الزوار في مدينة حلب

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - مكتبة "شام" تفتح أبوابها أمام الزوار في مدينة حلب

مكتبة “شام”
حلب -فادي عيسى

 فتحت  مكتبة “شام”  أبوابها للزوار في مدينة حلب، داعيةً إياهم إلى دخول عالم دافئ ليكون أكثر من مجرد مكتبة لبيع الكتب فقط.
وتبدأ زيارة المكتبة بقسم يسمى  “موعد أعمى مع كتاب”، وهو عبارة عن رفوف من الكتب المغلفة حيث لا يظهر عنوانها، مرفقة بملاحظات صغيرة عن كل كتاب، يليه قسم الكتب المعروضة إلى البيع وهي تتنوع بين الروايات والكتب المتنوعة وبضع طاولات للقراءة.
وفي الركن الأقصى غرفة صغيرة معزولة مخصصة للاستشارات النفسية، حيث يتم  علاج المشكلات النفسية عن طريق تقديم كتب تساعد في تجاوز هذه المشكلات، ويشهد هذا القسم، إقبالًا جيّدًا على فكرة الاستشارات النفسية في ظل غياب ثقافة العلاج النفسي في المجتمع السوري، حيث كسرت المكتبة حاجز التخوف أو الخجل من العيادة النفسية.
 وتستضيف المكتبة مجموعات من نوادي الكتب، ساعيةً الوصول إلى طلاب المدارس عن طريق تقديم كتاب لهم وإقامة جلسة شهرية لمناقشة الكتاب مع الأطفال، بهدف نشر ثقافة القراءة لدى الأطفال في سن مبكرة.
 و هناك زاوية  “تنويرات” ،وهي مساحة للقراءة وتبادل الكتب، وتقوم على فكرة التبرع بكتاب بشكل دائم أو مؤقت حسب الرغبة واستعارة كتب في المقابل لقاءَ مبالغ مالية رمزية، كما تضم المكتبة قسمًا لكتب الإعارة داخل المساحة فقط للكتب التي لا يرغب أصحابها بإخراجها، بالإضافة إلى قسم خاص بالأبحاث العلمية التي تساعد طلاب الجامعات في مختلف الاختصاصات.

 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مكتبة شام تفتح أبوابها أمام الزوار في مدينة حلب مكتبة شام تفتح أبوابها أمام الزوار في مدينة حلب



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة

GMT 18:25 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

معين شريف يهاجم راغب علامة عبر قناة "الجديد"

GMT 04:58 2012 الخميس ,06 كانون الأول / ديسمبر

سلوى خطاب بائعة شاي في"إكرام ميت"

GMT 03:32 2016 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

جيسيكا هيلز ستعتزل في 2017 لتتفرَّغ لإنجاب طفل آخر

GMT 11:22 2012 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

تفاصيل سرية تنشر للمرة الأولى بشأن اغتيال الشيخ أحمد ياسين

GMT 15:55 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي علی غزة إلى 24448 شهيدًا

GMT 17:10 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

مواطنة من فئة الصم تحصل على درجة الماجستير من أمريكا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab