مصطفى بكري يرصد حقيقة تيران وصنافير  في كتاب جديد
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

مصطفى بكري يرصد حقيقة "تيران وصنافير" في كتاب جديد

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - مصطفى بكري يرصد حقيقة "تيران وصنافير"  في كتاب جديد

الكاتب الصحافي والنائب البرلماني مصطفى بكري
القاهرة - العرب اليوم

منذ أن جرى توقيع اتفاقية تعيين الحدود البحرية بين مصر والمملكة العربية السعودية والجدل لا يتوقف. اتهامات واتهامات مقابلة، وتشكيك في كل شيء. تجاهل منعقد لحقائق التاريخ وواقع الجغرافيا وقواعد القانون الدولي، حتى بدا الأمر كائناً أمام أزمة حقيقية في المجتمع المصري. وفي هذا الكتاب المهم يتصدى الكاتب الصحافي والنائب البرلماني مصطفى بكري لكافة الادعاءات المطروحة حول ملكية جزيرتي تيران وصنافير ويناقشها مستنداً إلى ثلاثة عناوين مهمة، هي: التطور التاريخي لقضية جزيرتي "تيران وصنافير"، والقواعد الحاكمة لاتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، والتي وقع عليها البلدان في وقت سابق، ومفهوم أعمال السيادة وحق الاختصاص المنفرد للجهة المنوطة بنظر الاتفاقيات والمعاهدات الدولية وفقاً لما نصت عليه المادة (151) من الدستور المصري.

يستند هذا الكتاب إلى عشرات الوثائق المهمة والرسمية التي تقطع الشك باليقين، وتؤكد صحة ما تضمنته الاتفاقية الموقعة بين البلدين، بالإضافة إلى شهادات المؤرخين والجغرافيين وأساتذة القانون الدولي وبعض من عاصروا وقائع الأحداث. وما يميز هذا الكتاب في طبعته الجديدة - المزيدة والمنقحة - أن مؤلفه سعى إلى توخي الدقة والحقيقة مسلحاً بالوثائق والمستندات الدامغة، والثقة الكاملة في موقف الدولة المصرية بكافة مؤسساتها وعدم تفريطها في ذرة واحدة من تراب الوطن ووحدة أراضيه.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى بكري يرصد حقيقة تيران وصنافير  في كتاب جديد مصطفى بكري يرصد حقيقة تيران وصنافير  في كتاب جديد



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab