سلسلة كتاب اليوم تصدر الشيعة صراع عقيدة أم سياسة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

سلسلة "كتاب اليوم" تصدر "الشيعة.. صراع عقيدة أم سياسة؟"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - سلسلة "كتاب اليوم" تصدر "الشيعة.. صراع عقيدة أم سياسة؟"

كتاب "الشيعة.. صراع عقيدة أم سياسة؟"
القاهرة ـ أ ش أ

صدر حديثا عن السلسلة الثقافية لـ"كتاب اليوم" عنوان جديد هو "الشيعة.. صراع عقيدة أم سياسة؟"؛ تأليف الدكتور أحمد حسين النمكي؛ أستاذ التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية بكلية الآداب جامعة أسيوط.

يتكون الكتاب من أربعة فصول؛ يتناول الفصل الأول التعريف بالشيعة من هم؟ ومتى ظهروا؟ وما هي أهدافهم وما الفرق التي اعتنقت المذهب الشيعي؟

وفي الفصل الثاني يتحدث المؤلف عن حركة الرافضة والتشيع التي كانت تحقد على الخلفاء الراشدين؛ أبو بكر، عمر، عثمان، ثم الصحابة الذين وقفوا إلى جانب هؤلاء الخلفاء وأيدوهم وقد أخذ هذا السب واللعن أو مصطلح الرفض وأصبح من سمات هؤلاء الروافض الغلو فى سب الصحابة والطعن في سند القرآن الكريم وشرف وعفة أم المؤمنين عائشة.

وفى الفصل الأخير يشرح المؤلف سبب الخلاف بين السنة والشيعة الاثنى عشرية ويرجعه إلى النزاع السياسي حول الإمامة أو الخلافة الذي تحول إلى خلاف عقائدي لا يمت إلى أصول الإسلام.

ويشير الكاتب الصحفى علاء عبد الهادى رئيس تحرير "كتاب اليوم" إلى أنه منذ نجاح الثورة الإسلامية في إيران، وهي تتبنى مبدأ تصدير الثورة إلى المحيط العربى.. لذلك دخلت فى حروب متعددة مباشرة، وأخرى غير مباشرة، مع العراق وكل دول الخليج العربي وإذا بحثت الآن في أية كارثة فى دولة عربية، فستجد أن إيران قا سم مشترك فيها.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سلسلة كتاب اليوم تصدر الشيعة صراع عقيدة أم سياسة سلسلة كتاب اليوم تصدر الشيعة صراع عقيدة أم سياسة



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة

GMT 18:25 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

معين شريف يهاجم راغب علامة عبر قناة "الجديد"

GMT 04:58 2012 الخميس ,06 كانون الأول / ديسمبر

سلوى خطاب بائعة شاي في"إكرام ميت"

GMT 03:32 2016 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

جيسيكا هيلز ستعتزل في 2017 لتتفرَّغ لإنجاب طفل آخر

GMT 11:22 2012 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

تفاصيل سرية تنشر للمرة الأولى بشأن اغتيال الشيخ أحمد ياسين

GMT 15:55 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي علی غزة إلى 24448 شهيدًا

GMT 17:10 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

مواطنة من فئة الصم تحصل على درجة الماجستير من أمريكا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab