القاهرة _ العرب اليوم
"عزيزي الكونت دراكولا"؛ عنوان الديوان الأول للشاعر عادل سيميح، والذي صدر مؤخرا عن دار ميريت بغلاف من تصميم الفنان أحمد اللباد.
يضم الديوان 12 قصيدة ويغلب عليه الطابع الرومانسي، عبر حالة حب ممتدة بتقلباتها المعتادة، وهو ما نجح غلاف اللباد في التعبير عنه إلى حد بعيد بوردة تتوسط دفتر رسائل فوقه تحذير ارشادي من اشعال عود ثقاب.
يهدي عادل سميح الديوان إلى "سميح وسومة؛ ليس فقط لأنهما أنجباني. إلى منال.. لأنك احتملت شخصا مثلي، وإلي طبعا.. لأني أستحق"، ويفتتحه بـ"لأننا طيبون لن يسمحوا لنا بالمغادرة ولن يمنحونا فرصة أن نفر/ ناسين أننا أيضا يمكننا أن نصبح أشرارا مثلهم".
ومن عناوين قصائد الديوان: (هل تسمحين لي أن أذكر اسمك للأصدقاء؟/ يكفي أنك هناك/ سكين/ أسئلة مرة/ قسوة/ هل لهذا علاقة بغيابك المتكرر؟).
نقلًا عن أ ش أ
أرسل تعليقك