أنا الملك أتيت  لياسين سليماني عن دار فيسيرا
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

"أنا الملك أتيت" لياسين سليماني عن دار فيسيرا

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - "أنا الملك أتيت"  لياسين سليماني عن دار فيسيرا

الجزائر- حسين بوصالح

أصدر الكاتب المسرحي الجزائري ياسين سليماني، حديثًا، مسرحيته التي أوسمها "أنا الملك أتيت"، عن دار فيسيرا الجزائرية، في حلة جميلة غاص فيها  المؤلف داخل أعماق ذات الأنا التي تسكن الشاب المترف، الذي يترعرع في قصر الملك وسط البذخ، والخدم والجواري، وسبق لهذه المسرحية أن نشرت في مصر في طبعة خاصة، بعد مسرحيتيه "هواية أسامة" و"أهل الجنة". وجاء الكتاب في 80 صفحة، من الحجم المتوسط، وقد حظي بتقديم للكاتب الفلسطيني محمد بدرانة، ويتساءل كاتب "أنا الملك أتيت" بين طيات تفاصيل المسرحية، عن جوهر وكنه الحياة، عن المرض والهرم والموت، ويحاكي الحياة في عالميها الروحي والمادي. وجاء في تقديم بدرانة للمسرحية قوله "أديبنا ياسين سليماني، الأصيل، العربي الجزائريُّ، قد شحن كلّ كلمة بعناصر الإبداع والحركة، قاصدًا من القارئ أن يتركَ همومَ الحياة ومهامّ الدنيا ومسؤولياتها فينكبّ على نصّهِ ليلتهمَهُ دون حراكٍ حتّى تكتمل الحكاية، وينجح كاتبنا، صديقي الأصيل، في أسرِنا دون رحمة ونحن نركض ونلهثُ وراء نصّه الجميل في سجنه الأصيل، فالمغامرات ستأتينا تباعًا وعلى غير موعد، وصراع البقاء في حكاياهُ سيخلّف كلّ النّاس في السّماء السّابعة". وسبق لهذه المسرحية أن نشرت في مصر في طبعة خاصة، ويعّد ياسين سليماني من كتاب المسرحية الواعدين في الجزائر والوطن العربي، اشتغل في التعليم والصحافة وله العديد من الأعمال المنشورة في مختلف الصحف العربية، ومسرحيتان منشورتان "هواية أسامة" و"أهل الجنة".

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنا الملك أتيت  لياسين سليماني عن دار فيسيرا أنا الملك أتيت  لياسين سليماني عن دار فيسيرا



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab