ولادات متعثرة في المركز القومى للترجمة الأربعاء
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

"ولادات متعثرة" في المركز القومى للترجمة الأربعاء

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - "ولادات متعثرة" في المركز القومى للترجمة الأربعاء

القاهرة ـ وكالات

يقيم المركز القومي للترجمة في السابعة من مساء الأربعاء المقبل، في  مكتبة مصر العامة بالجيزة، ندوة وحفل توقيع للاحتفال بصدور النسخة العربية من كتاب "ولادات متعثرة" بحضور مؤلف ومترجم الكتاب الدكتور عصام الخفاجي، والدكتور محمد عفيفي أستاذ التاريخ الحديث والدكتور أحمد زايد عميد أستاذ علم الاجتماع. ويوضح الكاتب في كتاب "ولادات متعثرة" العبور إلى الحداثة  في أوروبا والمشرق أنه ثمة عمليات تاريخية متشابهة وليست متطابقة سياسية واقتصادية واجتماعية تتشارك فيها كل المجتمعات السائرة نحو الحداثة، وهذه العمليات التاريخية المتشابهة لا تقود بالضرورة إلى نتائج متشابهة، ومن هنا جاء طرحة لسؤال: إذا كانت عمليات العبور إلى الحداثة متشابهة، وإن كان المشرق عرف التحولات التي عرفتها أوربا في فترات انتقالها إلى الحداثة، فلماذا انتهت كل من المنطقتين إلى مآلات شديدة الاختلاف، وهذا ما حاول المؤلف الإجابة عليه من خلال الفصل النهائي في الكتاب. يذكر أن عصام الخفاجي صدر له 4 مؤلفات بالعربية وعشرات الأبحاث والمقالات بالعربية والإنجليزية والفرنسية، كما ترجم الكثير من أعماله إلى الفرنسية والألمانية والروسية والإسبانية، وقام بترجمة أكثر من ثمانية كتب عن الإنجليزية والفرنسية إلى اللغة العربية. اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - "ولادات متعثرة" بالمركز القومى للترجمة الأربعاء.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ولادات متعثرة في المركز القومى للترجمة الأربعاء ولادات متعثرة في المركز القومى للترجمة الأربعاء



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab