كلمات يونس الأخيرة رواية يوسف نبيل عن الثورة وما بعدها
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

"كلمات يونس الأخيرة" رواية يوسف نبيل عن الثورة وما بعدها

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - "كلمات يونس الأخيرة" رواية يوسف نبيل عن الثورة وما بعدها

رواية "كلمات يونس الأخيرة"
القاهرة ـ العرب اليوم

صدر مؤخرًا عن دار روافد للنشر رواية "كلمات يونس الأخيرة" من تأليف الكاتب والروائى يوسف نبيل، وجاءت الرواية فى 198 صفحة من القطع المتوسط. وتتناول الرواية فترة الثورة وما أعقبها حتى زمن مستقبلى فى محاولة لرسم الطريق، يقوم بناء الرواية على ثلاثة أجزاء يختلف كل منهم عن الآخر فى شكل البناء، بالإضافة إلى قصة إطار تغلف الأجزاء الثلاثة.

تبدأ الرواية مع يونس البطل الرئيسى للعمل وهو مصوِّر تقوده الظروف إلى إحداث نقلة نوعية فى خبرته للحياة تتغير معها كثير من الأمور، ليبدأ فى اختبار الحياة بشكل مختلف، ويظل الصراع الدينى الفكرى يعتمل فى داخله بين الطرق المختلفة التى تؤدى به إلى محاولة إيجاد حل على أرض الواقع فتصطدم طرقه بعالم من السكون والهمود يرفض أية محأول للتغيير، ثم تتطور أحداث الرواية فى الجزء الثانى والثالث بظهور رواة جدد وشخصيات مختلفة تتشابك طرقها فى محأولة لإحداث تغيير ملموس فى المجتمع، مع شبكة من الصراعات الدينية الفكرية المعقدة التى ترسم خريطة سلوك كل شخصية.

الرواية تعد العمل الروائى السادس للكاتب، وكانت آخر أعماله رواية العالم على جسدى بمشاركة زينب محمد، وكعادته يقدم يوسف نبيل جانبًا توثقيًا فى عمله الجديد محأولا المزج بين الفكرى والأدبى، الواقعى والخيالى، مع لمحة من التجريب التى دفعته إلى نقد عمله الأدبى نفسه داخل بناء الرواية بطريقة مبتكرة.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كلمات يونس الأخيرة رواية يوسف نبيل عن الثورة وما بعدها كلمات يونس الأخيرة رواية يوسف نبيل عن الثورة وما بعدها



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab