رواية المنزل ذو الجمالونات السبعة هدية مع أخبار الأدب
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

رواية "المنزل ذو الجمالونات السبعة" هدية مع "أخبار الأدب"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - رواية "المنزل ذو الجمالونات السبعة" هدية مع "أخبار الأدب"

رواية "المنزل ذو الجمالونات السبعة"
القاهرة ـ أ ش أ

"المنزل ذو الجمالونات السبعة"، رواية الكاتب الأمريكي ناثانيال هاوثورن، بترجمة سمير محفوظ بشير، توزع مجانا مع العدد الجديد من جريدة "أخبار الأدب"، في إطار اتفاق تعاون مع المركز القومي للترجمة.

وهذا العمل يعتبر من أهم أعمال هاوثورن الأدبية، وقد كتبه عام 1851.. وتتركز معظم روايات هاوثورن، على المعيشة في محيط ولاية نيو انجلند بأمريكا، وتكشف عن اهتمامه بإبراز المعايير الأخلاقية والتركيز على عوامل الشر والإثم المتوارث والقائم في طبيعة الإنسان، وأعماله تدخل ضمن الحركة الرومانتيكية في الأدب.

ولهذه الرواية مكان عظيم الآن، حيث توضع ضمن أهم 100 عمل روائي نشر باللغة الانجليزية.. و"هذا المنزل ذو الجمالونات السبعة" له وجود فعلي في مدينة سالم بولاية ماساشوستس وكان يوما ملكا لابنة عم المؤلف، وكثيرا ما كانت تستقبله فيه، وقد شجعته أن يكتب هذه الرواية، ومن الطريف أن هذا المنزل الآن من المزارات السياحية في أمريكا.

ومن الروايات الشهيرة الأخرى للكاتب: "القصص المعاد حكايتها"، "الحرف القرمزي"، "غراميات بلسديل"، "إله الرعاة الرخامي".

ومترجم الرواية، سمير محفوظ بشير، من مواليد 1937، ومن ال‘مال التي ترجمها: "قصة جوجل"، دار ميريت، "ساعة عدل واحدة" دار الهلال، "أبي طويل الساقين"، "شحات، رجل من مصر"، "أصدقاء وكفار"، "جناح النساء"، "يوميات مصرية"- المركز القومي للترجمة، وكتب عددا من المسرحيات الفكاهية.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رواية المنزل ذو الجمالونات السبعة هدية مع أخبار الأدب رواية المنزل ذو الجمالونات السبعة هدية مع أخبار الأدب



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة

GMT 18:25 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

معين شريف يهاجم راغب علامة عبر قناة "الجديد"

GMT 04:58 2012 الخميس ,06 كانون الأول / ديسمبر

سلوى خطاب بائعة شاي في"إكرام ميت"

GMT 03:32 2016 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

جيسيكا هيلز ستعتزل في 2017 لتتفرَّغ لإنجاب طفل آخر

GMT 11:22 2012 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

تفاصيل سرية تنشر للمرة الأولى بشأن اغتيال الشيخ أحمد ياسين

GMT 15:55 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي علی غزة إلى 24448 شهيدًا

GMT 17:10 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

مواطنة من فئة الصم تحصل على درجة الماجستير من أمريكا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab