سنغافورة تشهد عودة للحياة الزراعية بمشاريع ضخمة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

سنغافورة تشهد عودة للحياة الزراعية بمشاريع ضخمة

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - سنغافورة تشهد عودة للحياة الزراعية بمشاريع ضخمة

لندن ـ وكالات

في سنغافورة المغرية ، وفي وسط الحي التجاري ، تناول اثنان من رجال الأعمال الأمريكيين الغداء في مركز "لاو باسات هوكر"، الذي يعد واحداً من أروع محلات بيع أغذية الشوارع في سنغافورة ، و وصفا حينها البلاد ب "سويسرا اسيا".  فقد اجتذب "سويتزبور" المستثمرين الأجانب بنظافتها اللافتة والتكنولوجيا العالية الموجودة فيها، مثل قصة" 55 مارينا باي ساندز" و "سكاي بارك" وجزيرة "سبلاشي سينتسول". وهذا ما اثر على تراجع القطاع الزراعي فيها، فهذه الجزيرة الصغيرة تستورد 93 % من إحتياجاتها الغذائية، على الرغم من أن سنغافورة بدأت تطبيق مفهوم الزراعة في هذا المكان المكتظ بالسكان حيث يبدو انه غير قابل للتصديق و التطبيق تماما.  الا ان الروح المعنوية الموجودة في "كامبونج" في سنغافورة بدأت ترتفع ، وخصوصاً  في العامين الماضيين في حي كارنجي. ونادرا ما يقوم العديد من السياح بزيارته ولكن هو موطن لمنتجع المزرعة والتي تُطور فيه السياحة الزراعية باستمرار، حيث بدأت بإعادة تعريف الثقافة الزراعية السنغافورية.  وبما أن البلد بأكمله عبارة عن 274 ميلا مربعا ، فهي تجد نفسها مُحاطة بجدية بقضايا مثل سلسلة التوريد الغذائية والأفكار حول كيفية الزراعة المستدامة. فمجموعة متنوعة من المزارع العمرانية الجديدة ، وأسواق المزارعين والحدائق العمودية وناطحات السحاب التي انتشرت في جميع أنحاء الأرض ، إرضاء لكل من المقيمين والسياح في البحث عن الأصالة ونوعية، غالبا ما يُنظر إليها على أنها تفتقر الى العديد من الأشياء بحيث صنفت لدى البعض على أنها عميقة جدا.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سنغافورة تشهد عودة للحياة الزراعية بمشاريع ضخمة سنغافورة تشهد عودة للحياة الزراعية بمشاريع ضخمة



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab