صمَّمتُ شالًا عربيًّا جديدًا لتقديمه هديَّة في عيد الأم
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

مُصمِّمة الأزياء مي مسلم إلى "العرب اليوم":

صمَّمتُ "شالًا عربيًّا" جديدًا لتقديمه هديَّة في عيد الأم

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - صمَّمتُ "شالًا عربيًّا" جديدًا لتقديمه هديَّة في عيد الأم

القاهرة ـ شيماء مكاوي

أكَّدت مُصمِّمة الأزياء مي مسلم إلى "العرب اليوم"، أن "أفضل هدايا عيد الأم الشال العربي"، مضيفة أنه "مع اقتراب عيدها يقع الكثيرون في حيرة كبيرة لتقديم هدايا مناسبة للأم أو لأم الزوج أو الزوجة، لذا وجدت أن الشال هو أنسب هدية من الممكن أن تُقدَّم للأم في عيدها، لأنه يظل كذكرى خالدة لديها، ومعظم الأمهات يعشقن ارتداء الشال". وتابعت، "قمت بتصميم مجموعة من "الشيلان" العربية المتميزة، واستخدمت قماش الصوف الخفيف في تصميمها؛ لأن هذا الشهر المناخ يبدأ بالتحول إلى الربيع، وتخف حدة برودة إلى حد ما"، مشيرة إلى أن "الجديد الذي قامت به هو ابتكاره فكرة الشال الذي يتم ارتداه بأكثر من طريقة سواء على الظهر، أو على الكتف، أو على الصدر، ويكون شال مربع أو مستطيل حسب التصميم". وأشارت إلى أنها "استخدمت قماش باللون الغامق، مثل: الرمادي، والأسود، حتى لا يقيد في ارتداؤه على بألوان الملابس، وقامت بتطريز الشال باستخدام فن "الكروشية"، والفن البدوي"، موضحة أن "هناك "شيلان" قامت بتطريز ورود بارزة فيها بألوان جذابة بالإضافة إلى مزجها بـ"الكروشية"، وهناك شيلان أخرى قامت بتطريزها يدويًّا بالفن البدوي الأصيل". وختمت بالقول، أنها "رجعت إلى التراث القديم في تصميم تلك "الشيلان" مما جعلها تبدو مميزة للغاية، وبالنسبة لحجم الشال، فأنا تعمدت أن يكون الحجم في المتوسط، فهو ليس كبير الحجم وليس صغير حتى يناسب جميع الأذواق".  

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صمَّمتُ شالًا عربيًّا جديدًا لتقديمه هديَّة في عيد الأم صمَّمتُ شالًا عربيًّا جديدًا لتقديمه هديَّة في عيد الأم



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab