مفاوضات أيت جودي مع المغرب الفاسي تصل إلى طريق مسدود
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

مفاوضات "أيت جودي" مع المغرب الفاسي تصل إلى طريق مسدود

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - مفاوضات "أيت جودي" مع المغرب الفاسي تصل إلى طريق مسدود

الدار البيضاء - محمد خالد

لم يتوصل مسؤولو فريق المغرب الفاسي لكرة القدم والمدرب عز الدين أيت جودي إلى أي حل بخصوص استمرار التعاون بينهما من عدمه، في ظل رغبة المدرب الجزائري في العودة إلى بلده لتولي الإشراف على فريق شبيبة القبائل الجزائري.وعلم " المغرب اليوم" أن مسؤولي الفريق المغربي حاولوا إقناع أيت جودي في اجتماع انعقد الأربعاء، لمواصلة العمل مع النادي على اعتبار أن عقده مع هذا الأخير يمتد لموسم إضافي، إلا أن المدرب الجزائري رفض الفكرة وأبدى إصراره على الرحيل لتتوقف المحادثات بين الطرفين دون التوصل إلى حل. وأكد مصدر من إدارة النادي لـ "المغرب اليوم" أن أيت جودي سيكون مطالب بدفع تعويض مالي للمغرب الفاسي، إن ظل مصراً على الرحيل، على اعتباره أن عقده لازال ساري المفعول. في المقابل أوضح المدرب الجزائري في تصريحات لجريدة "الهداف" أنه مستعد لفعل أي شيء من أجل فسخ عقده مع المغرب الفاسي والانتقال إلى تدريب "الكناري".  تبقى الإشارة إلى أن أيت جودي قاد المغرب الفاسي إلى تحقيق نتائج إيجابية في الموسم المنقضي، حيث احتل الفريق الرتبة الثالثة وتأهل إلى كأس "الكاف".  

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مفاوضات أيت جودي مع المغرب الفاسي تصل إلى طريق مسدود مفاوضات أيت جودي مع المغرب الفاسي تصل إلى طريق مسدود



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 11:13 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 17:09 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم برج الحوت الخميس 7 يناير/كانون الثاني 2021

GMT 16:43 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم برج العقرب الخميس 7 يناير/كانون الثاني 2021

GMT 08:30 2020 الأربعاء ,15 إبريل / نيسان

تقرير يكشف أن بن رحمة يسير على خطى محرز

GMT 04:08 2020 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

لماذا أُقصيت تونس عن مؤتمر برلين؟

GMT 04:42 2019 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

أعراض تُثبت أن "الدودة الشريطية" تعيش داخلك

GMT 02:06 2019 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

كيت ميدلتون غارقة في الألماس وتلفت الانتباه بـ "خاتم "
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab