المصري صلاح يخسر كثيرا من قيمته السوقية
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

المصري صلاح يخسر كثيرا من قيمته السوقية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - المصري صلاح يخسر كثيرا من قيمته السوقية

محمد صلاح مهاجم ليفربول
لندن - العرب اليوم

انخفضت القيمة السوقية لنجوم الساحرة المستديرة في ظل تفشي فيروس كورونا المتسجد في مختلف دول العالم، مما أدى إلى توقف أغلبية الدوريات الكروية والبطولات في مختلف القارات ونشر موقع "ترانسفير ماركت" العالمي، دراسة حول القيمة السوقية لنجوم كرة القدم بعد توقف الدوريات بسبب جائحة كورونا، تبين انخفاض القيمة السوقية للدولي المصري محمد صلاح مهاجم ليفربول، من 150 مليون يورو إلى 120 مليونا، أي بواقع 30 مليون يورو ونسبة 20% دفعة واحد، فيما يحتل المرتبة الرابعة في قائمة أغلى اللاعبين حاليا

بينما تراجعت القيمة التسويقية لمتصدر قامة أغلى لاعبي العالم الفرنسي كيليان مبابي نجم نادي باريس سان جيرمان ومنتخب فرنسا، من 200 مليون يورو إلى 180 مليون يورو، أي بمقدار 20 مليون يورو ونسبة 10%في حين انخفضت القيمة التسوية لثاني أغلى لاعب في العالم حاليا، البرازيلي نيمار نجم باريس سان جيرمان أيضا، بنسبة 20%، من 160 مليون يورو إلى 128 مليون يورو ولم يسلم قائد منتخب الأرجنتين ونادي برشلونة الإسباني، النجم ليونيل ميسي، من تأثيرات فيروس كورونا، فقد انخفضت قيمته التسويقية من 180 مليون يورو إلى 112 مليونا، أي بنسبة 20% أيضا، ويحتل المركز التاسع في قائمة أغلى اللاعبين.

قد يهمك ايضا

محمد صلاح ينضم إلى مبادرة نجوم الدوري الإنجليزي ضد "كورونا"

 

صلاح وماني يقودان التشكيل المثالي للدوري الإنجليزي

 

alsaudiatoday
المصدر :

المصدر: RT

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المصري صلاح يخسر كثيرا من قيمته السوقية المصري صلاح يخسر كثيرا من قيمته السوقية



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab