إذاعة موريتانيا تطور غرفها الإخبارية والتحريرية
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

إذاعة موريتانيا تطور غرفها الإخبارية والتحريرية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - إذاعة موريتانيا تطور غرفها الإخبارية والتحريرية

نواكشوط ـ حبيب القرشي

تنظم إذاعة موريتانيا (الإذاعة الرسمية) ورشة للإنتاج والتحرير في إذاعة الخدمة العمومية، وأفتتح مساعد وزير الإعلام الموريتاني ،الثلاثاء، أعمال الورشة في فندق الخاطر وسط العاصمة نواكشوط رفقة المدير العام وعدد من رؤساء التحرير ورؤساء المصالح في "راديو موريتانيا"،التي تحولت إلى إذاعة للخدمة العمومية بموجب القانون المحرر للفضاء السمعي البصري. وفي تصريح لـ"العرب اليوم"قال المدير العام للإذاعة محمد الشيخ ولد سيد محمد، إن تنظيم هذه الورشة يرمي إلى وضع مسار يحدد ويجدد القوالب الفنية للخبر الإذاعي وبناء النشرة الإخبارية، ومبادئ الكتابة في غرف التحرير والأخبار في الإذاعة الأم وفروعها المحلية والمتخصصة، وإلقاء الضوء على أنماط إعداد النصوص الصحفية من أخبار وتقارير ورسائل صوتية ونصية. وتأسست إذاعة موريتانيا في 27 حزيران/يونيو 1957 في مدينة "سانت لويس" السنغالية مقر إدارة الإحتلال الفرنسي، وتعتبر بذالك أعرق المؤسسات العمومية في البلاد، وتتفرع منها 17 محطة جهوية في مختلف المحافظات، إضافة إلى أربع محطات متخصصة هي "إذاعة القرآن الكريم، وراديو الشباب، والإذاعة الريفية، إضافة إلى الإذاعة الأم. ومع قرار الحكومة الموريتانية تحرير الفضاء السمعي البصري وفتحه أمام المستثمرين الخواص،باتت الإذاعة والتلفزيون الرسميين أمام تحديات منافسة فرضت على القائمين عليها محاولة مسايرة الوضع الجديد، بفتح قنواتها أمام جميع الفرقاء السياسيين، وأضحت الخطط البرامجية أكثر تحررا وجرأة في الطرح.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إذاعة موريتانيا تطور غرفها الإخبارية والتحريرية إذاعة موريتانيا تطور غرفها الإخبارية والتحريرية



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab