محمد الفارسي يكشف تاريخ حركة الهجرة للمغاربة في اتجاه السنغال
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

أكّد لـ"العرب اليوم" على قوة العلاقات الأخوية والروحية

محمد الفارسي يكشف تاريخ حركة الهجرة للمغاربة في اتجاه السنغال

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - محمد الفارسي يكشف تاريخ حركة الهجرة للمغاربة في اتجاه السنغال

الكاتب السنغالي سيدي محمد الفارسي
الدار البيضاء - جميلة عمر

أكد الكاتب السنغالي سيدي محمد الفارسي، عقب تقديمه لكتابه "علاقات قديمة وصداقة ضاربة في القدم، وتعاون متعدد الأشكال بين المغرب والسنغال"، أن العلاقات الأخوية والروحية التي تربط المغرب بالسنغال قوية ومتينة.

وأضاف في تصريح خص به "المغرب اليوم"، أنه هذا المؤلف، الذي قدمه الاثنين، بـ"المعرض الدولي للكتاب"، أن الهدف من كتابة هذا المؤلف هو إبراز كل القيم التي يتشاركها المجتمعان المغربي والسنغالي منذ قرون، مشيرا إلى أن التجارة والدين كانا أبرز دوافع الهجرة بين المغرب والسنغال، لافتا إلى أنه انطلاقا من سنة 1863 استقرت عائلات مغربية كابن مسعود والديوري ومكوار وبنجلون بالسنغال للتفرغ للتجارة

وعن سؤال بشأن هجرة المغاربة للسنغال، أجاب الفارسي، أن حركة الهجرة للمغاربة في اتجاه السنغال عرفت العديد من التحولات كارتفاع نسبة الزواج بين مواطني البلدين، وتبادل عدد كبير من الطلبة بين البلدين، مضيفا أن العلاقات القوية الرابطة بين البلدين تعززهما مثالية العلاقات على مستوى قيادة البلدين، مشيرًا في هذا الصدد، إلى أنه منذ 1982، كانت أولى الزيارات الرسمية التي قام بها كل الرؤساء السنغاليين نحو المغرب، متابعا أن نموذجية هذه العلاقات تتجسد أيضا في الاتفاقيات الثنائية على كل المستويات.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد الفارسي يكشف تاريخ حركة الهجرة للمغاربة في اتجاه السنغال محمد الفارسي يكشف تاريخ حركة الهجرة للمغاربة في اتجاه السنغال



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض

GMT 13:45 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

الشباب ينفي تلقي عروضًا للاستغناء عن الخيبري وباهبري

GMT 14:07 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

نائب رئيس جنوب أفريقيا يختتم زيارته للسودان

GMT 11:59 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

كشف سبب بكاء مهاجم ليفربول بعد مباراة منتخب بلاده أمام غينيا

GMT 11:35 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

نقشبندي يستقيل من لجنة الحكام بعد أيام من تعيينه

GMT 00:19 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

إعلان القدس عاصمة للبيئة العربية لعام 2019

GMT 06:49 2018 الثلاثاء ,18 أيلول / سبتمبر

سليمان يُعلن أنّ الحضري أفضل حارس في مصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab