المايسترو صديق ملوك ورؤساء العالم
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

صوره تزين بطاقات تهنئة السياح

"المايسترو" صديق ملوك ورؤساء العالم

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - "المايسترو" صديق ملوك ورؤساء العالم

"المايسترو"  موحا أشيبان

"المايسترو"  موحا أشيبان الدار البيضاء ـ سعيد بونوار   لقبه "المايسترو" واسمه الحقيقي موحا أشيبان ويبلغ من العمر 97 عاما، يعد من أشهر الفنانين المغاربة في العالم، إذ يتولى قيادة فرقة تراثية من 30 شخصا من الرجال والنساء والمعروفة بـ"أحيدوس"، زار أغلب بلدان العالم، ويتهافت عدد من الرؤساء والملوك على التقاط صور معه، إذ غالبا ما كان هؤلاء يخرقون "البروتوكول" ويسارعون لمصافحة الشيخ عند أي زيارة للمغرب.
ويحتفظ ابنه الأكبر بمئات الصور التي التقطتها عدسات المصورين لوالده مع أشهر رؤساء الدول، وكانت آخرهم وزير الخارجية الأميركية "هيلاري كلينتون".
وتحولت صورة "المايسترو" إلى وجه يزين بطاقات التهنئة التي يقتنيها السياح الأجانب الزائرين للمغرب.
وتزوج "المايسترو" قبل 4 سنوات من فتاة، وله عشرات الأحفاد، ومازال يحتفظ بلياقته البدنية، إذ يسارع الخطى وهو يرقص على إيقاع الدفوف التي يستعملها أفراد فرقته، وكانت وعكة صحية ألمت به ألزمته الدخول إلى المستشفى المذكور، وتعافى من مرضه سريعا.
ويقود" المايسترو" فرقة تراثية شعبية تشارك في الكثير من المهرجانات، وغالبا ما تكون ضمن الفرق التي تستقبل كبار الساسة والزعماء في العالم، وتكون حاضرة في المهرجانات الكبرى التي ينظمها المغرب.
وسبق لـ"المايسترو" أن أعاز تمتعه بصحة جيدة إلى التزامه بغذاء طبيعي من خبز وزيت زيتون وعسل حر، وعدم مغادرته لقريته الفقيرة في أعالي الجبل بمدينة خنيفرة.
 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المايسترو صديق ملوك ورؤساء العالم المايسترو صديق ملوك ورؤساء العالم



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab