تبرئة القضاء الفرنسي دومينيك ستروس كان من تهمة القوادة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

تبرئة القضاء الفرنسي "دومينيك ستروس كان" من تهمة القوادة

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - تبرئة القضاء الفرنسي "دومينيك ستروس كان" من تهمة القوادة

المدير السابق لصندوق النقد الدولي دومينيك ستروس كان
ليل - العرب اليوم

برأ القضاء الفرنسي الجمعة دومينيك ستروس-كان من تهمة القوادة ليختم بذلك سلسلة من الفضائح التي قضت على المستقبل السياسي للمدير السابق لصندوق النقد الدولي.

ولم يصدر رد فعل خلال قراءة الحكم في محكمة ليل شمال فرنسا عن الرجل السياسي السابق واحد شخصيات اليسار الذي اعتبر في 2012 انه يتمتع بفرصة للفوز برئاسة الجمهورية.

واتهم ستروس-كان في القضية التي تعود لسنة 2011 بالمشاركة في سهرات ماجنة مع مومسات نظمها اصدقاء في ليل وبلجيكا وواشنطن، مقر صندوق النقد الدولي.

لم ينف ستروس-كان البالغ من العمر الان 66 عاما مشاركته في مثل هذه السهرات لكنه اصر انه لم يكن يعرف ان النساء الحاضرات مومسات.

في ختام جلسات المحاكمة التي استمرت ثلاثة اسابيع في شباط/فبراير طلب ممثل النيابة الافراج عنه لغياب الادلة.

ووجهت الاتهامات ل 14 شخصا في القضية المعروفة باسم "كارلتون" نسبة للفندق الذي يعمل فيه بعض المتهمين.

واعتبرت المحكمة التي برأت في هذه القضية سبعة من المتهمين في وقت سابق، ان ستروس-كان لم يكن محرضا على تنظيم هذه السهرات.

ويعتبر القانون الفرنسي ان التشجيع او الحض على استخدام مومسات من القوادة ويحكم على المدان بذلك بالسجن حتى عشر سنوات. اما الزبائن فلا حكم عليهم.

وفي الاستطلاعات لا يزال ستروس-كان تعتبر رجلا كفؤا. وحاول منذ 2012 العمل كمستشار لكن محاولاته العمل مع قطاع المصارف باءت بالفشل.

المصدر أ.ف.ب

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تبرئة القضاء الفرنسي دومينيك ستروس كان من تهمة القوادة تبرئة القضاء الفرنسي دومينيك ستروس كان من تهمة القوادة



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab