ساحل بيمبروكشاير نزهة مميزة على شاطئ شبكة الفراشات
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

تمتع فيه بأجمل المزارات الطبيعية والتاريخية والحربية

ساحل بيمبروكشاير نزهة مميزة على شاطئ شبكة الفراشات

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - ساحل بيمبروكشاير نزهة مميزة على شاطئ شبكة الفراشات

ساحل بيمبروكشاير
لندن - ماريا طبراني

هناك أماكن قليلة تكون أكثر روعة في فصل الربيع، وهي تلك الأماكن التي يتوافر بها طرق للمشي لمسافات طويلة دون ملل، ومن تلك الأماكن هي ساحل بيمبروكشاير في بريطانيا.

يضم ذلك الشاطيء ما يجعله بمثابة شبكة فراشات جيولوجية، حيث يوقف تقدم بعض الطيور الهائلة التي في طريقها إلى الشمال للتكاثر في القطب الشمالي، فتتوقف في هذا المكان في أيار/مايو للتكاثر على طول الساحل بأعداد كبيرة.

يجلب وجودهم لمسة من الغرابة العنصرية لهذه الأجزاء، حيث أنها جريئة ويمكنها مهاجمة البط الذي يزن ضعفي حجمها، إنهم أصغر حجما ولكنهم أكثر عدوانية.

ويعد الشاطيء واحدا من أفضل الأماكن في أوروبا لمشاهدة خنازير البحر، في حين أن الدلافين والفقمة الرمادية وحتى دلافين أوكرا يمكن رصدها بوضوح، تعال هنا في نهاية الصيف وفي البحار الهادئة لديك كل فرصة لرؤية السمك، ما يقرب من أربعة أمتار في القطر، إلى جانب أسماك القرش الفرحة.

ساحل بيمبروكشاير نزهة مميزة على شاطئ شبكة الفراشات

قبل الانطلاق في هذه المسيرة يمكنك التمتع بكل هذا النشاط من الملجأ النسبي للحرب العالمية الثانية، والتي تطورت لتصبح واحدة من مراصد أوروبا لمشاهدة الحياة البرية الأكثر أهمية، وقد افتتح مركزا رسميا في عام 1988 من قبل بيل أودي، على الرغم من وبصرف النظر عن العدد القليل من الملصقات الإعلامية، فإنه يبدو أنها لم تتغير كثيرا منذ أيامها في زمن الحرب.

في الطريق تقابلك الرياح الجنوبية الشرقية، حيث تأخذ الوقت للوصول إلى الشاطيء حيث تمنعك الرياح إذا ما حاولت الوصول لأعلى الجرف مشيا على الأقدام. وعلى الجانب الآخر من فيشغارد، وهو كتلة صلبة من ديناس، التي تخفي الكثير من الساحل إلى الشرق.

ويصبح الجرف أكثر وعورة عند المنحدرات الرمادية القاسية، ويوجد تجويف في كهوفها في قاعدتهم، وحتى مع ذلك، صعودا وهبوطا تندمج في بعضها البعض، وأنه يمكن أن يكون من المفيد أن تتحول إلى إشارات الشبكة المحفورة بشكل مدروس إلى العديد من جسور المشاة على طول الطريق، كما توجد بقعة راسخة للصيادين متوازنة على الصخور في السعي لتحقيق بولوك.

خلال الحروب النابليونية انطلق الفرنسيون بفوضوية في الأراضي الويلزية مع قوة في حالة سكر من 1200 جندي، أساسا من الفرنسيين والمحكومين، بقيادة أميركية مسنة. كان أملهم في أن الرجل العادي من انكلترا وويلز سينضم تضامنا مع نظرائهم الغاليين، لأنهم وصلوا إلى أقصى حد للاستيلاء على مزرعة تريول ميل الداخلية لكن الغزو انهار بسرعة، حيث بقي فلاحو ويلز غير متأثرين بملاك أرض بوبمبروك، فبسرعة تغلبوا على الرعاع غير المنظمين.

 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ساحل بيمبروكشاير نزهة مميزة على شاطئ شبكة الفراشات ساحل بيمبروكشاير نزهة مميزة على شاطئ شبكة الفراشات



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 05:39 2017 الخميس ,26 كانون الثاني / يناير

انطلاق "التحفة" فندق "جميرا النسيم" على شاطئ دبي

GMT 23:25 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

نشوب خلاف حاد بين مرتضى منصور وإبراهيم حسن

GMT 11:42 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تنظيم الدولة الاسلامية ونهاية حلم "أرض التمكين"

GMT 03:07 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

لقاح صيني لمواجهة فيروس كورونا نهاية 2020

GMT 13:32 2018 الثلاثاء ,31 تموز / يوليو

تركي آل الشيخ يكشف عن تغييرات واسعة في الرياضة

GMT 02:15 2018 الأحد ,15 تموز / يوليو

سعر سامسونج جلاكسي نوت 9 المنتظر

GMT 11:18 2018 الأحد ,17 حزيران / يونيو

عباس يؤكد أن بنك عودة حدث نظامه التكنولوجي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab