جيبوتي مقصد الزوار الباحثين عن الطبيعة الخلابة والمغامرات
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

بعد أعوام من الحرب الأهليَّة خلال فترة التسعينات

جيبوتي مقصد الزوار الباحثين عن الطبيعة الخلابة والمغامرات

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - جيبوتي مقصد الزوار الباحثين عن الطبيعة الخلابة والمغامرات

جيبوتي
جيبوتي ـ عادل حموده

مثلت جيبوتي حتى وقت قريب مصدر إزعاج للكثير من المسافرين حول العالم، خصوصًا الباحثين عن معالم سياحية على الرغم من تمتعها بمناظر طبيعية خلابة، بسبب الحرب الأهلية التي اندلعت  في المنطقة خلال فترة التسعينات من القرن المنصرم إلى جانب المخاوف من القراصنة في منطقة الخليج لكن هذه الانطباعات تلاشت اليوم تمامًا.

وعلى الرغم من وجود حالات سرقة في بعض الأحيان، تعتبر جيبوتي بلدًا آمنًا كما أنها غير مرتبطة بالمشكلات التي لا تزال قائمة في البلاد المجاورة مثل الصومال وإريتريا حيث أن المدن الساحلية لها بمعزل عن اللصوص في خليج تاجورا.

جيبوتي مقصد الزوار الباحثين عن الطبيعة الخلابة والمغامرات

وتتمتع جيبوتي بالكثير من أنشطة المغامرات بداية من الرحلة إلي البركان الخامد والغوص مع أسماك القرش في خليج "غوبت" وحتى العوم في المياة المالحة لبحيرة "عسل" وهي أكثر المناطق انخفاضًا في أفريقيا فضلا عن بحيرة "آبي" التي تقع علي الحدود مع أثيوبيا وتعتبر واحدة من المعالم السياحية الأكثر جذباً للسائحين كما استخدمت كموقع للتصوير عن أول كوكب للقرود.

ويمثل مسلمو "داناكيل" نحو ثلث سكان جيبوتي بحوالي أقل من مليون نسمة، ومن أكثر الأمثال المفضلة لديهم هو "من الأفضل أن تموت عن العيش من دون قتال"، لكن في الوقت الحالي أصبحت مواقفهم أقل حدة.

وجيبوتي قد تكون مزعجة في البداية لكنها على عكس أي بلد أفريقي آخر نظرًا للغابات والوديان والمناظر الطبيعية الفريدة التي تمتلكها كما تقدم الفرصة للمغامرة الفريدة.
 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جيبوتي مقصد الزوار الباحثين عن الطبيعة الخلابة والمغامرات جيبوتي مقصد الزوار الباحثين عن الطبيعة الخلابة والمغامرات



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab