هشام حداد على وشك ترك الـ lbc والانتقال لهذه المحطة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

بعد ورود معلومات عن خلافات بينه وبين الإدارة

هشام حداد على وشك ترك الـ "LBC" والانتقال لهذه المحطة

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - هشام حداد على وشك ترك الـ "LBC" والانتقال لهذه المحطة

الممثل هشام حداد
بيروت - العرب اليوم

كشفت معلومات أن الممثل هشام حداد الذي قرر بعد برنامج "لهون وبس" أن يحمل صفة إعلامي ربما سيكون بعيدًا عن الـ "LBC" في الموسم المقبل بعد نوع من التباين في الآراء بينه وبين الإدارة، الممثلة في الشيخ بيار الضاهر، خصوصًا على المستوى المالي الذي لم يتم تعديله رغم رواج الفكرة التلفزيونية التي بدأت تغرق بالرتابة نتيجة النمط الواحد المعتمد من قبل مقدمها.

وأفادت المعلومات بأن لا قرار نهائي حتى الآن لكن هناك نوعًا من جس النبض مع محطة أخرى هي التلفزيون الجديد التي ترحب بانضمام حداد إليها بعد عملية الحرق التي تعرضت لها فكرة "الأجدد تي في " التي يقدمها الممثل وسام سعد الملقب بـ "أبو طلال"، حيث باتت حلقاته أشبه بالمغناطيس للدعاوى القضائية بفعل القدح والذم بالآخرين.

وأوضحت المعلومات أن الإعلامي فراس حاطوم المنتج لفكرة "لهون وبس" عبر شركته shoot production من الممكن أن يكون عراب الانتقال إلى الجديد بعد أن عاد هو إلى تلك الشاشة عبر وثائقي الفنان فضل شاكر الذي كان من المفترض أن يُصور لحساب الـ "LBC"  كون الأخير انتقل إليها قبل فترة, مضيفة أن حداد وفي حال وجد مصلحته في تلك النقلة بعد الاستغناء عن خدمات "أبو طلال" وبرنامجه سيكون في الموسم المقبل في التلفزيون الجديد، ربما للحصول على امتيازات أكبر من تلك التي يحصل عليها من الـمؤسسة اللبنانية للإرسال، وربما يكون هناك مساحة أكبر أيضًا للطروحات الهجومية التي ربما تصيب الهدف أكثر مما هي عليه في الوقت الراهن.

وأشارت المعلومات إلى أن فكرة "لهون وبس" مسجلة باسم شركة shoot production التي يملكها فراس حاطوم وفي حال قرر الأخير الابتعاد كليًا عن الـ "LBC"  وفي حال عدم انتقال هشام حداد إلى التلفزيون الجديد فستكون هناك خطوة نحو فكرة جديدة مختلفة عن تلك التي يتم طرحها حاليًا أو سيكون التعامل على أساس منح الحق باستخدام الحقوق الحصرية مقابل مبلغ مالي معين مثلما يحصل الآن دون أي تغيير بالنمط المالي أو المعنوي .

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هشام حداد على وشك ترك الـ lbc والانتقال لهذه المحطة هشام حداد على وشك ترك الـ lbc والانتقال لهذه المحطة



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض

GMT 13:45 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

الشباب ينفي تلقي عروضًا للاستغناء عن الخيبري وباهبري

GMT 14:07 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

نائب رئيس جنوب أفريقيا يختتم زيارته للسودان

GMT 11:59 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

كشف سبب بكاء مهاجم ليفربول بعد مباراة منتخب بلاده أمام غينيا

GMT 11:35 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

نقشبندي يستقيل من لجنة الحكام بعد أيام من تعيينه

GMT 00:19 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

إعلان القدس عاصمة للبيئة العربية لعام 2019

GMT 06:49 2018 الثلاثاء ,18 أيلول / سبتمبر

سليمان يُعلن أنّ الحضري أفضل حارس في مصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab