فجر السعيد ترد مباشرة على طبيبها بشأن عملية تكميم فاشلة وراء مرضها
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

نشرت صورة صادمة بعد تساقط شعرها خلال رحلة علاجها

فجر السعيد ترد مباشرة على طبيبها بشأن عملية تكميم فاشلة وراء مرضها

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - فجر السعيد ترد مباشرة على طبيبها بشأن عملية تكميم فاشلة وراء مرضها

الإعلامية الكويتية فجر السعيد
الكويت - العرب اليوم

كشفت الإعلامية الكويتية فجر السعيد عن صورة صادمة بعد تساقط شعرها خلال رحلة علاجها التي استمرت على مدار 5 أشهر بين الكويت وفرنسا.وظهرت الإعلامية الكويتية في الصورة، وهي تعاني من تساقط الشعر في مؤخرة الرأس على مشارف الوصول إلى الصلع، وأرفقت الصورة بتعليق قالت فيه: "قبل لا أسوي العملية الأخيرة كان شعري بهذا الشكل وبعد العملية تساقط من الأمام كله بشكل غريب لا أعلم سببه إلا أنه نتيجة عكسية للدواء... والآن الحمد لله بدا ينبت شوي شوي ولكن لازال هناك فراغات... رفضت أن أدع من تقوم على تسريح شعري أن تضع لي خصلات شعر لتغطية الفراغات أًو حتى بودر لتغطية الفراغ.. قناعتي بأن هذه الفراغات ما هي إلا مرحلة من مراحل حياتي لابد أن أعيشها بكل تفاصيلها وعندما أتطور أشعر بهذا التطور واستمتع بكل تفاصيله ... #الحمد لله".

يأتي هذا بعد ساعات من تصريحات للجراح الفرنسي ألكسندر رولت الذي تولى عملية إنقاذ حياة السعيد من موت محقق، وكشفه حقيقة مرضها الذي حير الأطباء وجمهورها وأكد أن عملية تكميم فاشلة وراء مرضها.

وتحدث الجراح الفرنسي في تصريحات لجريدة القبس الكويتية، عن تفاصيل بداية رحلة علاجها منذ أن وصلت الإعلامية الكويتية إلى باريس بعد 10 أيام من خضوعها لعملية تكميم وصفها بالفاشلة، موضحا أنه وبنتائج التحاليل والإشاعات التي طلبها تبين له حقيقة التشخيص، وهي أن فجر السعيد تحمل جرثومة خطيرة للغاية، وفقا لتعبيره.

وأشار ألكسندر رولت إلى أنه تحمل مسؤولية إجراء ما أسماه "عملية الإنقاذ"، بعدما أوصى بعمل بعض التحاليل والأشعة ليتسنى له الوقوف على الوضع الصحي لها، والذي وصفه بـ"السيئ للغاية وذي طابع صعب ومعقد"، مشيرا إلى أن حالتها كانت آخذة في التدهور بشكل سريع، معتبرا أن قراره بإجراء تلك العملية كان ملهما وتسبب في إنقاذ الإعلامية الكويتية من "حلق الموت".

وتطرق الجراح الفرنسي إلى تفاصيل العملية، مؤكدا أنه أجراها عن طريق الجراحة وليس المنظار للتعامل مع جرثومة كامنة داخل خيوط الجهاز الهضمي، وكان الوضع الصحي للسعيد ليس على ما يرام نظرا لأنها كانت تعاني من آثار جراحة التكميم، مضيفا: "كانت مفتوحة تماما مع التهابات خطيرة للغاية ولم يسبق لي مشاهدتها طوال حياتي العملية وكنت مضطرا للقيام بهذه الجراحة الخطيرة ووضع الأمعاء على مستوى الجلد"، منوها إلى أنه اضطر إلى ترك بعض الجروح مفتوحة على مدى أسابيع.

وأعرب رولت عن فخره باتخاذ هذا القرار بإجراء العملية على مسؤوليته الشخصية، لأنه ثبت مع الأيام تحسن حالة فجر الصحية، ما أهّلها لمغادرة العناية المركزة بعد 3 أسابيع من عملية الإنقاذ، لافتا إلى أنه وبعد 3 أشهر من العملية الأولى تمكن من إعادة وضع الجهاز الهضمي بالكامل إلى وظيفته الطبيعية.

وأوضح الجراح أنه اعتمد في عملية إنقاذ السعيد على ما أسماه بالمثلث الذهبي، وهو مواجهة التحديات التي تقف أمام سلامة المريض، ثم تنفيذ القرارات الجراحية من دون إبطاء فيما يسمى بعملية إنقاذ حياة، ومن ثم يأتي دور إرادة المريض، وتجسد ذلك في مواجهته ما كان يهدد حياة السعيد ومسارعته في تنفيذ قرار الجراحة، ومن ثم ساعدت إرادة فجر في تجاوز مرحلة الخطورة.

وعادت الإعلامية الكويتية إلى بلادها في ديسمبر الماضي وقوبلت لدى وصولها إلى مطار سعد العبد الله في الكويت بحفاوة كبيرة، حيث كان هناك حشد كبير من محبيها في انتظارها. وتحدثت السعيد في لقاء تلفزيوني سابق عن وضعها الصحي ومدى صعوبة حالتها، لافتة إلى أنها دخلت في غيبوبة ورفضت بعض المستشفيات التعامل مع حالتها، حتى تم إدخالها إلى مستشفى في باريس.

وقد يهمك ايضاً:

بلقيس ترفع دعوى قضائية ضد الإعلامية فجر السعيد

بسمة وهبة تختار ردًّا "غير مباشر" على فجر السعيد

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فجر السعيد ترد مباشرة على طبيبها بشأن عملية تكميم فاشلة وراء مرضها فجر السعيد ترد مباشرة على طبيبها بشأن عملية تكميم فاشلة وراء مرضها



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 19:18 2021 الخميس ,04 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 00:36 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

5 طرق لتنظيف السيراميك والأرضيات من الطبيعة

GMT 16:43 2021 السبت ,13 شباط / فبراير

بناطيل هوت كوتور ربيع 2021 من أسبوع باريس

GMT 12:48 2020 الأربعاء ,15 إبريل / نيسان

جامعة سعودية تتوصل لنتائج تقضى على فيروس كورونا

GMT 13:28 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

عادل عصمت يناقش "الوصايا" في نادي ركن الياسمين

GMT 19:49 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

"البيت الأبيض" يُعلن سحب قوات بلاده من سورية

GMT 19:12 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فورد إكسبلورر 2020 الجديدة تظهر بتمويهات خفيفة

GMT 03:54 2018 الخميس ,30 آب / أغسطس

ترشيح أحمد السقا لبطولة فيلم "أشرف مروان"

GMT 23:45 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

تعرف على حكم قراءة الفاتحة في "صلاة الجماعة"

GMT 22:30 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

ميلان يبرر تواصل ليوناردو بونوتشي مع كونتي

GMT 00:03 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

حقيبة اليد تضيف المزيد من الأناقة للرجل في 2018

GMT 02:50 2016 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

ياسين الصالحي يتمسك بالطرق القانونية للانتقال إلى "الكويت"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab