الراقصة نور رجل بقرار من المحكمة المغربية
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

بعدما أجرت عملية تحول جنسي إلى أنثى

الراقصة نور رجل بقرار من المحكمة المغربية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - الراقصة نور رجل بقرار من المحكمة المغربية

الراقصة المغربية نور

الدار البيضاء ـ سعيد بونوار   لم يتمكن الجمهور المغربي من مشاهدة الراقص أو الراقصة نور على شاشة التلفزيون الرسمي بعد تدخل الرقابة لحذف مشاهدها  في مسلسل الغريب، للمخرجة ليلى التريكي وظل حبيس الرفوف لما يزيد عن أربع أعوام، فيما يرفض التلفزيون الرسمي بث أعمال نور بسبب إجرائها لعملية تحويل جنسي من ذكر إلى أنثى.
ويحظى الراقص الذي يحب أن يقدم بالراقصة نور بشعبية واسعة، وتحيي فرقته الراقصة عشرات الحفلات الكبرى في المغرب والخارج، إلا أنه لم يسبق له أن شارك في أي عمل تلفزيوني أو سهرة أو برنامج باستثناء مشاركات في الأفلام السينمائية المغربية.
وأثارت قضية نور جدلا واسعا بسبب رفض المحكمة في أغادير مسقط رأسه، تغيير اسمه من نور الدين إلى نور وكذلك جنسه في سجلاتها الرسمية رغم العملية التي أجراها بنجاح في مصحة تجميل خاصة في العاصمة السويسرية لوزان.
وظل نور يردد في عدد من اللقاءت الصحفية أنه امرأة، إلا أن السلطات تعتبره رجلا لتستمر مأساته التي لا توازي شهرته في العالم، إذ يشرف على إعطاء دروس في الرقص في كبريات المعاهد الدولية.
نور التي تحب أن يطلق عليها النجمة الاستعراضية، قالت إنها تعيش معنى الأمومة بعد أن أقدمت على تبني طفلة.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الراقصة نور رجل بقرار من المحكمة المغربية الراقصة نور رجل بقرار من المحكمة المغربية



GMT 08:43 2023 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

زوجة ساركوزي تُعلن إصابتها بالسرطان منذ سنوات

GMT 14:25 2023 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

فيكتوريا بيكهام تكشف عن أصعب وأتعس أوقات زواجها

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab