بوسطن تزيل تمثال عبد يجثو أمام الرئيس لنكولن
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

بوسطن تزيل تمثال عبد يجثو أمام الرئيس لنكولن

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - بوسطن تزيل تمثال عبد يجثو أمام الرئيس لنكولن

الرئيس الأميركي الأسبق أبراهام لنكولن
واشنطن - السعودية اليوم

من وسط مدينة بوسطن الأميركية، أزيل تمثال يجسد الرئيس الأميركي الأسبق أبراهام لنكولن مع عبد محرر يبدو وكأنه يجثو عند قدميه، المشهد الذي أثار اعتراضات في خضم سخط وطني إزاء الظلم العنصري.أزال عمال "النصب التذكاري للتحرر"، المعروف أيضًا باسم" تمثال جماعة التحرر" و"نصب فريدمان التذكاري"، في وقت سابق الثلاثاء من حديقة تقع قرب متنزه بوسطن كومون، حيث ظل قائما منذ العام 1879.

وافق مسؤولو المدينة في أواخر يونيو الماضي على إزالة النصب التذكاري بعد شكاوى ونقاش مرير حول التصميم.واعترف عمدة المدينة مارتي والش في ذلك الوقت بأن التمثال يجعل السكان والزوار على حد سواء "غير مرتاحين".يشار إلى أن التمثال البرونزي هو نسخة من نصب تذكاري أقيم في واشنطن العاصمة قبل ثلاث سنوات. وتم تثبيت النسخة في بوسطن لأن المدينة كانت موطنا لمبدع التمثال الأبيض توماس بول.

تم تشييد النصب التذكاري للاحتفال بتحرير العبيد في الولايات المتحدة واستند إلى شخصية آرتشر ألكسندر، وهو رجل أسود هرب من العبودية وساعد جيش الاتحاد آنذاك، وكان آخر رجل تم القبض عليه بموجب قانون العبيد الهاربين.لكن بينما اعتبر البعض الرجل عاري الصدر يقف تدريجيا على قدميه وينفض الأغلال المكسورة عن معصميه، رأى البعض الآخر أنه يجثو أمام لينكولن، محرره الأبيض.

قد يهمك ايضا:

خادم الحرمين يتلقى اتصالاً هاتفيًا من الرئيس عبدالفتاح السيسي

خادم الحرمين الشريفين يتلقى اتصالًا هاتفيًا من ملك البحرين

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بوسطن تزيل تمثال عبد يجثو أمام الرئيس لنكولن بوسطن تزيل تمثال عبد يجثو أمام الرئيس لنكولن



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة

GMT 18:25 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

معين شريف يهاجم راغب علامة عبر قناة "الجديد"

GMT 04:58 2012 الخميس ,06 كانون الأول / ديسمبر

سلوى خطاب بائعة شاي في"إكرام ميت"

GMT 03:32 2016 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

جيسيكا هيلز ستعتزل في 2017 لتتفرَّغ لإنجاب طفل آخر

GMT 11:22 2012 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

تفاصيل سرية تنشر للمرة الأولى بشأن اغتيال الشيخ أحمد ياسين

GMT 15:55 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي علی غزة إلى 24448 شهيدًا

GMT 17:10 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

مواطنة من فئة الصم تحصل على درجة الماجستير من أمريكا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab