حلب تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

حلب تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - حلب تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة

التسلسل الزمني لتحول حلب
 لندن - كاتيا حداد

يقترب الدمار المفجع الذي لحق بمدينة حلب، وعمرها 4 آلاف عام، من النهاية، بعد أن تمت استعادة السيطرة الكاملة على حلب كأكبر مدينة سورية، من حيث عدد السكان قبل الحرب، وكانت تعدّ المدينة حيوية بالنسبة للرئيس السوري بشار الأسد، في الحرب الأهلية متعددة الأطراف، التي تدخل عامها السادس، ووافق المتمردون الذين سيطروا على الجزء الشرقي من المدينة منذ الأيام الأولى للحرب، على الاستسلام في ظل الحصار مع إجلائهم بعد هجوم القوات الحكومية الشرسة.

حلب تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة

وتشتهر حلب المشهورة بالمنسوجات والصابون وقلعتها المدرجة في قائمة اليونسكو، فضلًا عن كونها مركز اقتصادي سوري، وتحظى بأهمية ثقافية وتاريخية ضخمة، وتحولت المدينة حاليًا إلى أنقاض بسبب القتال بين القوات الموالية للحكومة وقوات المتمردين المدعومة من الولايات المتحدة، ومتطرفي داعش، والذين أرادوا جميعًا السيطرة على المدينة، وتم هدم المدارس والمستشفيات في حلب، من خلال القنابل وتحطمت البنية الإبداعية السابقة لحلب، وتحولت المدينة إلى أرض مهجورة. 

حلب تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة

حلب تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة

حلب تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة

حلب تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة

حلب تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة

 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حلب تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة حلب تحولت من مركز اقتصادي إلى أرض مدمرة



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab