فتاة مكسيكية تُزيل سُرّة بطنها لتُعطيها إلى حبيبها السابق
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

فتاة مكسيكية تُزيل "سُرّة بطنها" لتُعطيها إلى حبيبها السابق

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - فتاة مكسيكية تُزيل "سُرّة بطنها" لتُعطيها إلى حبيبها السابق

بالولينا كاسياس فتاة مكسيكية تُزيل "سُرّة بطنها"
مكسيكوسيتي ـ منى المصري

قرّرت فتاة من المكسيك تدعى بالولينا كاسياس لانديروس، 23 عاما، إزالة "سرة بطنها" لتهديها إلى حبيبها السابق، وخضعت الفتاة إلى العديد من العمليات الجراعية، مثل وضع العديد الحلى والإكسسوارات الدائمة على الظهر، وكذلك في لسانها.

ووفقا إلى صحيفة "ميرور" البريطانية قررت بالولينا إزالة "سرة البطن" التي تميز الجنس البشري لتعطيها لحبيبها، دانيال راميريز، في عام 2015، لكن بعد إزالتها أكدت أنها نادمة على قرارها، واصفة إياه بالمتهور والمندفع.

وقالت الطالبة التي تدرس الموارد البشرية والسياحة: "لطالما واجهت مشاكل مع عائلتي، ولم أكن قريبة منهم ذلك الوقت، وفتنت بتعديلات الجسم، ولكن فعلت أشياء تتجاوز الحدود، كنت غاضبة للغاية، ورغبت في التخلص من شيء يرمز للإنسان في جسدي، أردت أن أفعل شيئا مثيرا للجدل."

فتاة مكسيكية تُزيل سُرّة بطنها لتُعطيها إلى حبيبها السابق

وأضافت: "خضعت لعملية أجراها أحد الأطباء المحترفون، لكنه أعطاني نصيحة سيئة للغاية بشأن كيفية الاعتناء بالجرح حتى لا يصاب بعدوى، كنت أعاني، قضيت أياما طريحة الفراش، كما لو كنت في حجر صحي، لم أستطع التمدد أو الوقوف أو الضحك، لقد شفيت لكن ليس بنسبة 100%، لم يغلق الجرح بالكامل."

ولفتت إلى أنها أرادت أن تعطي جزءا من جسدها لدانيال، كرمز مميز للحب، موضحة: "كنت أحب حبيبي السابق كثيرا لقد دعمني كثيرا في الأوقات الصعبة، وهو أحد أكثر الأشخاص تأثيرا في حياتي، لكنني كنت صغيرة وفعلت ذلك بسبب الغباء، لكن هذه الطريقة التي شعرت بها، لقد وضعت الهدية في حقيبة صغيرة وكتب أحبك، كنت عاطفية للغاية".

وأشارت: "احتفظ بها وسيحتفظ بها إلى الأبد، لأنه يعرف المعنى الكامن وراءها، نحن الآن صديقان، لكن سنظل نحب بعضنا بعض".

وتوضح بولينا أن علاقتها مع عائلاتها الآن تحسنت، مضيفة:" أندم كثيرا حين أضع نفسي مكان والدتي، لابد أن ذلك كان مدمرا لها، لقد كانت حزينة للغاية، لا أستطيع تخيل شعور أن ابنتك تريد قطع جميع الاتصالات بك، لو تمكنت من العودة بالوقت، لن أفعل ذلك، كنت متهورة جدا، وألحت أذى بالكثير، ورغم أنني تصرفت بناء على أسباب حاطئة، تعلمت الآن أن أفكر قبل أن أتصرف".

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فتاة مكسيكية تُزيل سُرّة بطنها لتُعطيها إلى حبيبها السابق فتاة مكسيكية تُزيل سُرّة بطنها لتُعطيها إلى حبيبها السابق



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 19:18 2021 الخميس ,04 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 00:36 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

5 طرق لتنظيف السيراميك والأرضيات من الطبيعة

GMT 16:43 2021 السبت ,13 شباط / فبراير

بناطيل هوت كوتور ربيع 2021 من أسبوع باريس

GMT 12:48 2020 الأربعاء ,15 إبريل / نيسان

جامعة سعودية تتوصل لنتائج تقضى على فيروس كورونا

GMT 13:28 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

عادل عصمت يناقش "الوصايا" في نادي ركن الياسمين

GMT 19:49 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

"البيت الأبيض" يُعلن سحب قوات بلاده من سورية

GMT 19:12 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فورد إكسبلورر 2020 الجديدة تظهر بتمويهات خفيفة

GMT 03:54 2018 الخميس ,30 آب / أغسطس

ترشيح أحمد السقا لبطولة فيلم "أشرف مروان"

GMT 23:45 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

تعرف على حكم قراءة الفاتحة في "صلاة الجماعة"

GMT 22:30 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

ميلان يبرر تواصل ليوناردو بونوتشي مع كونتي

GMT 00:03 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

حقيبة اليد تضيف المزيد من الأناقة للرجل في 2018

GMT 02:50 2016 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

ياسين الصالحي يتمسك بالطرق القانونية للانتقال إلى "الكويت"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab