داعش تعدم رجلًا مظلومًا ثم تعدم المُخبر عنه في دير الزور
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

"داعش" تعدم رجلًا مظلومًا ثم تعدم المُخبر عنه في دير الزور

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - "داعش" تعدم رجلًا مظلومًا ثم تعدم المُخبر عنه في دير الزور

داعش تعد رجل بتهمة دعم نظام الأسد قبل العلم ببرائته
دمشق - نور خوام

أعدم تنظيم "داعش" رجلًا اتهم بدعم الحكومة السوريَة في ريف دير الزور قبل علمه ببراءته. وقطع التنظيم رأس المُخبر الذي منحهم أدلة ملفقة، واتهم الرجل بالتعاون مع النظام النصيري (أقلية كبيرة من المسلمين الشيعة في سورية)، إلا أن التنظيم أدرك لاحقا أن إعدام الرجل كان ظالمًا وألقي القبض على المُخبر الذي أدلى بمعلومات كاذبة.

داعش تعدم رجلًا مظلومًا ثم تعدم المُخبر عنه في دير الزور

وحُكم على المخبر بالإعدام وتم قطع رأسه بالسيف في دير الزور، أمام حشد من عشرات الرجال والنساء والأطفال، وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن "داعش" اكتشفت أدلة جديدة تثبت براءة الرجل الأول الذي قُتل دون ذنب، فيما أعدم المخبر بتهمة تقديم أدلة كاذبة عن تعاون شخص مع النظام ما أدى إلى إعدامه. وتأتى أنباء الإعدام في نفس اليوم الذي تبيّن فيه رشق فتاتين مراهقتين بالحجارة حتى الموت في مدينة دير الزور، حيث اتهمتا حسنة (17 عاما) ومديحة (16 عاما) بارتكاب الزنا وتم إعدامهما أمام حشد من الناس، وحكم على رجلين كبيرين بـ 50 جلدة علانية بعد تحديد هويتهم بواسطة المحكمة الشرعية باسم أبو زبير الدلبي وماهر حميد.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

داعش تعدم رجلًا مظلومًا ثم تعدم المُخبر عنه في دير الزور داعش تعدم رجلًا مظلومًا ثم تعدم المُخبر عنه في دير الزور



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab