المعارضة الموريتانية تستنكر الصمت إزاء اتهامات تمس سمعة البلد
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

المعارضة الموريتانية تستنكر الصمت إزاء اتهامات تمس سمعة البلد

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - المعارضة الموريتانية تستنكر الصمت إزاء اتهامات تمس سمعة البلد

نواكشوط ـ محمد أعبيدي شريف

عبرت منسقية المعارضة الموريتانية عن إستغرابها الشديد لصمت حكومته امام إتهامات وجهها النائب الفرنسي نوييل مامير للرئيس ولد عبد العزيز بأنه ضالع في رعاية تجارة المخدرات فى موريتانيا .وأشارت المنسقية الداعية الى رحيل نظام الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إلى ان وسائل الإعلام الوطنية و الدولية تناقلت منذ عدة أسابيع، تصريحات خطيرة للنائب الفرنسي نوييل مامير إتهم فيها محمد ولد عبد العزيز صراحة بالضلوع في تجارة المخدرات و يصفه ب"الراعي" لهذه التجارة المقيتة، ولم تقدم الحكومة الموريتانية اية رد على هذه الاتهامات الخطيرةوهو امر مريب ومثير للشك". كما جدد النائب نوييل مامير  اليوم الأربعاء اتهاماته للرئيس الموريتاني عبرموقع "اكريدم "الفرنسي  معلنا إن اتهاماته التي اطلقها منذ اسابيع ليست سرا على الإطلاق. وأكدت منسقية المعارضة الديمقراطية أن خطورة هذه التصريحات تلحق الضرر بسمعة موريتانيا ومصداقية النظام الحاكم وطالبت الحكومة بالدفاع عن كرامة موريتانيا. كما طالبت المنسقية الجهات المعنية فى الحكومة والقضاء والاجهزة الدبلوماسية وغيرها بالتحرك فورا لكشف ملابسات هذا الموضوع الخطير و غسل العار عن موريتانيا  التي أصبح ينظر إليها في العالم بأسره على أنها دولة اتجار بالمخدرات  

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المعارضة الموريتانية تستنكر الصمت إزاء اتهامات تمس سمعة البلد المعارضة الموريتانية تستنكر الصمت إزاء اتهامات تمس سمعة البلد



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab