الأغّنية المغربيّة بدأت تأخذ مكانتها عربيًّا وتحتاج إلى الدعم
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

المطرب المغربي أحمد سلطان لـ"العرب اليوم":

الأغّنية المغربيّة بدأت تأخذ مكانتها عربيًّا وتحتاج إلى الدعم

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - الأغّنية المغربيّة بدأت تأخذ مكانتها عربيًّا وتحتاج إلى الدعم

الدار البيضاء - شيماء عبد اللطيف

أكّد الفنان المغربي أحمد سلطان أنَّ الأغّنية المغربيّة أخذت حقها، ونالت مكانة في البرامج الغنائية الكبرى، في العالم العربي، لاسيما أنَّ الشباب مثّلوها في العديد من التظاهرات، على عكس ما عاشته في الماضي، حيث كانت مهملة ومهمشة.
وأشار سلطان، في حديث خاص إلى "العرب اليوم"، إلى أنَّ "فنانين كبار يغنون أغاني مغربية، وهذا في حد ذاته شيء مفرح، كما أنَّ الشباب الذي يخرج أغاني مغربية بدأ يكتشف جمالها وروعتها، وللأمانة فقط فالأغنية المغربية ليس لها مثيل، فقط حسن الاختيار ما يخلق الفارق".
وأوضح المغني المغربي أنَّ "أغنيته (الفرحة بكاتني) لاقت استحسان مجموعة من الفنانين العرب، ونجاحًا خارج المغرب، حيث تذاع في مجموعة من النوادي في قطر، وكندا، ولبنان"، مبيّنًا أنَّ "هذا ليس نجاحًا لي، بل للأغنية المغربية، لأنَّها تستحق الدعم".
وطالب سلطان، من المسؤولين المعنيين بالأمر، إعطاء دعم أكبر، ودعاية أكثر، أسوة بما يحصل في دول الخليج، والشرق الأوسط، معتبرًا أنَّ "الدعم جعل أغانيهم تصلنا بكل سهولة".
وكشف المطرب عن أنّه "يستعد، خلال الأسابيع القليلة المقبلة، لتصوير فيديو كليب أحدث أغنياته باللّهجة المغربيّة، التي تحمل عنوان (كان علي نسولك)، من كلمات وألحان رحال الوزاني"، مشيرًا إلى أنّه "سينتقل، رفقة طاقم العمل، ورحال الوزاني، مدير أعماله، بغية تصوير الأغنية، إلى المناطق الشمالية، كما أنّه يحضر لإطلاق مجموعة من الأعمال الغنائية، خلال العام الجاري".
وبيّن سلطان أنَّ "أسرته كانت وراء اكتشاف موهبته، لاسيما أنّه ينتمي لأسرة فنيّة، يمتلك أفرادها الأذن الموسيقية والمحبة للفن، فضلاً عن أنّه كان عضوًا في نادي البساط، في مدينة أحفير، رفقة أصدقائه الذين كان لهم الفضل الكبير في تطوره كفنان".

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأغّنية المغربيّة بدأت تأخذ مكانتها عربيًّا وتحتاج إلى الدعم الأغّنية المغربيّة بدأت تأخذ مكانتها عربيًّا وتحتاج إلى الدعم



GMT 15:56 2023 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

جمال سليمان يكشف موقفه من المشاركة في موسم رمضان 2024

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab