تأمين النصاب في مؤتمر فتح رغم غياب الأعضاء في غزة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

تأمين النصاب في مؤتمر فتح رغم غياب الأعضاء في غزة

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - تأمين النصاب في مؤتمر فتح رغم غياب الأعضاء في غزة

حركة فتح تؤكد على إمكانية عقد المؤتمر السابع في الضفة الغربية
رام الله ـ العرب اليوم

 صرح محمود أبو الهيجا، المتحدث باسم حركة فتح الاثنين 28 نوفمبر/تشرين الثاني أن بإمكان الحركة أن تعقد مؤتمرها السابع في الضفة الغربية رغم منع إسرائيل عشرات الأعضاء من مغادرة قطاع غزة

وتسير الاستعدادات داخل مقر الرئاسة في رام الله حيث سيجتمع 1400 من حركة فتح في الداخل والخارج مدة 5 أيام على الأقل اعتبارا من الثلاثاء 29 نوفمبر/تشرين الثاني.

ولم يتمكن العشرات من أعضاء فتح من عبور الحدود الإسرائيلية للتوجه إلى الضفة الغربية والمشاركة في المؤتمر، بحسب أبو الهيجا، لكنه لم يفصح عن سبب قيام الإسرائيليين بمنع مندوبي فتح من المرور، مضيفا أن "النصاب القانوني للمؤتمر بات مؤمنا".

وقال أبو الهيجا: "وصل قرابة 1200 عضو إلى رام الله بينهم 250 من غزة من أصل 380 في القطاع يحق لهم المشاركة".

وعبر أبو الهيجا عن الأمل في أن يتمكن الآخرون من "الالتحاق بالمؤتمر حتى بعد افتتاحه"، وسيتم تسليط الضوء على المؤتمر في اليوم الثالث مع الإعلان عن الترشيحات للجنة المركزية والمجلس الثوري.

ويضم المجلس الثوري 80 عضوا منتخبون و40 معينون، أما اللجنة المركزية فإنها تضم 18 عضوا منتخبا، و4 يعينهم الرئيس.

ومنذ تأسيسها عام 1959، عقدت فتح 6 مؤتمرات، كان آخرها عام 2009، في بيت لحم وذلك للمرة الأولى، بعد 20 عاما من المؤتمر الخامس.

وتوقع خبراء أن يسمح المؤتمر للحركة بتوحيد صفوفها حول محمود عباس زعيم "حركة فتح"، وتعزيز وجودها في المؤسسات.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تأمين النصاب في مؤتمر فتح رغم غياب الأعضاء في غزة تأمين النصاب في مؤتمر فتح رغم غياب الأعضاء في غزة



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab