قوى رام الله والبيرة يوكدان منع الأذان وشرعنة البؤر الاستيطانية
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

قوى رام الله والبيرة يوكدان منع الأذان وشرعنة البؤر الاستيطانية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - قوى رام الله والبيرة يوكدان منع الأذان وشرعنة البؤر الاستيطانية

القوى الوطنية والإسلامية لمحافظة رام الله والبيرة
رام الله ـ العرب اليوم

أكدت القوى الوطنية والإسلامية لمحافظة رام الله والبيرة، أن الإجراءات والسياسات الإسرائيلية الأخيرة، سيما منع رفع الأذان في القدس، ومشروع قرار "شرعنة البور الاستيطانية"، تعبير عن العقلية العنصرية المتطرفة التي تحكم اركان حكومة الاحتلال الإسرائيلي، وبمثابة اعلان حرب جديد.

وشددت القوى في بيان صادر عنها بعد اجتماعها برام الله، اليوم السبت، على ضرورة اتخاذ خطوات فعلية لمواجهة هذه الجرائم المتواصلة، التي تهدف لتكريس واقع الاحتلال وضم الضفة الغربية بشكل كامل لانهاء اي فرصة فعلية لقيام دولة فلسطينية مستقلة.

ودعت إلى استنهاض الكل الفلسطيني لمواجهة هذه الاجراءات، واتخاذ خطوات ملموسة اولها انهاء الانقسام الداخلي واستعادة الوحدة، وطي صفحة الانقسام بالذهاب لانتخابات تشريعية ورئاسية يسبقها تشكيل حكومة وحدة وطنية.

وطالبت بأوسع مشاركة في حملات الاسناد للأسرى، خاصة الذين يخوضون اضرابات فردية عن الطعام رفضا لسياسة الاعتقال الاداري بحقهم، وتوسع الحراك الشعبي والفعاليات المساندة لهم ومطالبة المؤسسات الحقوقية والانسانية للتحرك الفوري لالزام اسرائيل كدولة احتلال بالقانون الدولي ووقف انتهاكاتها الخطيرة بحق الاسيرات والاسرى.

وحيت القوى جماهير شعبنا التي خرجت لتحيي الذكرى الثامنة والعشرين لاعلان الاستقلال في تأكيد واضح أن هدف الاستقلال كنس الاحتلال عن ارضنا، وهو هدف مقدس يتمسك به الشعب الفلسطيني جيلا بعد جيل، حتى يتحقق واقعا فعليا على الارض بقيام دولة فلسطين وعاصمتها القدس.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قوى رام الله والبيرة يوكدان منع الأذان وشرعنة البؤر الاستيطانية قوى رام الله والبيرة يوكدان منع الأذان وشرعنة البؤر الاستيطانية



GMT 10:40 2019 الثلاثاء ,08 كانون الثاني / يناير

30 ألف مستوطن اقتحموا الأقصي خلال 2018

GMT 18:07 2018 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

الاحتلال يعتقل 50 فلسطينيًا في الضفة الغربية

GMT 18:05 2018 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

الاحتلال يصيب 8 فلسطينيين بالرصاص المطاط في "رام الله"

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab