مستشار عسكري يكشف خِدعة السادات لإسرائيل والمصريين في حرب أكتوبر
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

مستشار عسكري يكشف "خِدعة السادات" لإسرائيل والمصريين في حرب أكتوبر

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - مستشار عسكري يكشف "خِدعة السادات" لإسرائيل والمصريين في حرب أكتوبر

حرب أكتوبر عام 1973
القاهرة - العرب اليوم

أكد اللواء محمود خلف الله، مستشار أكاديمية ناصر العسكرية، أن هناك أسرار لم تسرد بعد عن "خطة الخداع الاستراتيجي في حرب أكتوبر" عام 1973. ورأى اللواء أن "السادات أعظم قائد عسكري في التاريخ"، وذلك لأنه وضع خطة خداع استراتيجي "خدعتنا أيضا..". 

وأوضح في مقابلة تلفزيونية: "كل زملائي بيسألوني عن خطة الخداع الاستراتيجي في حرب أكتوبر، ومش كل حاجة اتقالت عن الخطة". ولفت  إلى أن "إسرائيل كانت تنظر للجيش المصري على أنه شراذم، لم يكن يتوقع أحد أن تبدأ الحرب وقت الظهر، في حين أن كل الحروب تنطلق مع بزوغ الفجر".

وأضاف: "قبل 48 ساعة من الحرب وردت لنا إِشارة تفيد بانتهاء برنامج التدريب العسكري وتأمرنا بالنزول في دفعات للإجازات، وسمحوابركوب العساكر للقطارات فوق السطح، وكانوا يهتفون ويصفقون، وعلى الجانب الآخر يراقبنا الإسرائيليون". وقال إن خطة الخداع تمثلت في "تعطل القطارات وعودة الجنود في الليل داخل سيارات".

وروى الخبير العسكري المصري أحداث تلك الحرب المجيدة مختصرا إياها في قوله: "صدرت تعليمات يوم السبت ببدء الهجوم في الساعة 2 ظهرا مع الضربة الجوية.. كان أعظم يوم في التاريخ، والأرض كانت تهتز من أسفلنا وكأنه زلزال".

وقد يهمك أيضاً :

الجيش المصري يعلن مقتل 46 متطرفًا و3 جنود في سيناء

الجيش المصري يقضي على 8 متطرّفين في شمال سيناء

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مستشار عسكري يكشف خِدعة السادات لإسرائيل والمصريين في حرب أكتوبر مستشار عسكري يكشف خِدعة السادات لإسرائيل والمصريين في حرب أكتوبر



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 08:41 2019 الأربعاء ,15 أيار / مايو

نمو حركة تأسيس الأعمال في دبي

GMT 15:32 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

إيبيريا ترتعد من الأسود

GMT 08:41 2020 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

قصة فتاة ولدت في محمية وتنام بين الأسود

GMT 08:09 2019 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي عل الألوان التي يمكن تنسيقها مع " الأخضر" في الديكور

GMT 03:51 2019 الإثنين ,14 كانون الثاني / يناير

سمير غانم يُشد بتكريمه على خشبة المسرح في دار الأوبرا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab