امرأة برج الثور ذكيّة تتحمل المسؤوليّة واسعة الاطّلاع
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

تُحب كل ما يُذكرها بالطبيعة وتُعتبر "سفيرة الحب"

امرأة برج الثور ذكيّة تتحمل المسؤوليّة واسعة الاطّلاع

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - امرأة برج الثور ذكيّة تتحمل المسؤوليّة واسعة الاطّلاع

امرأة برج الثور ذكيّة تتحمل المسؤوليّة
بيروت ـ جاكلين عقيقي

تتميز أنثى برج الثور بأنها إذا اضطرّت إلى تحمّل المسؤولية قامت بواجبها على أتمّ وجه، ومع ذلك قلّما تتمنى ذلك، لأن عندها من الأنوثة الشيء الكثير، وهذا ما يجعلها تحنّ إلى رجل قويّ يُدير عنها دفة القيادة، وغيرتها لا تُثار بسهولة، فمن الجائز أن تغضّ الطرف إذا مازح حبيبها غيرها من النساء، لكن الويل له إذا تخطّى الحدود، فقد تسقط الأقنعة في تلك اللحظة ويتحول الملاك العذب إلى زوبعة ناطقة.
وتتصف امرأة هذا البرج، بأنها ذكيّة فطنة لا تهمها الشهادات العالية بقدر ما تهمها المعرفة وسعة الاطلاع، ولهذا نجدها واقفة على المباديء الأساسيّة لكل مادة وتاركة لغيرها التعقيدات، إنها مثال المرأة العمليّة التي تحمل رأسها بين كتفيها وتقف على الأرض الصلبة، فحواسها هي التي تعمل إذن، فمن الطبيعي أن تكره الأزهار الاصطناعيّة، ولذلك فللروائح الكريهه تأثير عكسيّ عليها، إنها تحب كل ما يُذكرها بالطبيعة، سفيرة الحب تحلم بالحب العميق، عاطفية وعملية تتمتع بمهارة كبيرة في الوظائف التنفيذيّة والإداريّة والمسائل الماليّة، قاسية على نفسها في العمل، بطيئة بعض الشيء، ولكنها حازمة ولا تُهمل أية شاردة أو واردة، تميل إلى مختلف الفنون، تجذبها الأضواء ومراكز النفوذ، جذّابة مُرهفة الحس، مرحة تستقطب القلوب بسهولة، صديقة وفيّة، اجتماعيّة بطبعها، أحيانًا هي فوضويّة ومشاكسة، وفي أحيان أخرى هادئة ورزينة، ومن مشاهير برج الثور من النجمات ميريام فارس ونانسي عجرم.
ومن أبرز الأحداث الفلكيّة لهذا الأسبوع، تسجيل انتقال كوكب عطارد "مركور" إلى برج الجوزاء، وتتخذ كواكب المجموعة الشمسيّة جميعها مسارها حول الشمس بسرعات متفاوتة ولمسافات متباينة، فهي جميعًا مع الشمس تقوم بتوزيع الذكاء الفرديّ والقدرة على مدى الخريطة كلها، وينبغي حساب هذه الوضعيات عن كل عام وكل يوم، حيث أن وظائفها وتعبيرتها بأحد الأبراج تتغير تبعًا لحركتها من إحدى مناطق دائرة الأبراج إلى منطقة أخرى، فكوكب عطارد هو كوكب العقل والقدرة على الاتصال، ومن خلاله نواجه القدرة على التفكير والكتابة والكلام والملاحظة, فهو يصيغ مواقفنا ورؤيتنا للحياة وقدرتنا على توصيل ردود فعلنا, لأنه يحكم الكلام واللغة والرياضيات والرسم والتصميم وكل مجال يمكن لعقل الإنسان أن يطرقه.
وبانتقال عطارد إلى الجوزاء يجعله الأكثر حظًا، كما يجعل مواليد الحمل والثور والجوزاء والأسد والميزان والدلو أكثر قُدرة على التأقلم مع الظروف المتغيرة.
و يلوح وجود عطارد في الجوزاء بإرهاق أو نزاع أو مواجهة، ليبدأ العدّ العكسيّ، وتدخل مرحلة أكثر تعقيدًا لكل من مواليد السرطان والعذراء والعقرب والقوس والجدي والحوت.

 

 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

امرأة برج الثور ذكيّة تتحمل المسؤوليّة واسعة الاطّلاع امرأة برج الثور ذكيّة تتحمل المسؤوليّة واسعة الاطّلاع



GMT 07:13 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 16 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 16:42 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الاثنين 15 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 15:29 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأحد 14 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 11:52 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 10 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 09:18 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 9 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 15:50 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الاثنين 08 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 11:34 2024 الأحد ,07 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأحد 07 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 08:06 2024 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 05 يناير/ كانون الثاني 2024

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab