مولود الجدي متحفِّظ يجِد الحقيقة في الدساتير التي يضعها المجتمع
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

يتسم بالعناد والثبات والمسؤولية والانتصار على التمزُّق

مولود "الجدي" متحفِّظ يجِد الحقيقة في الدساتير التي يضعها المجتمع

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - مولود "الجدي" متحفِّظ يجِد الحقيقة في الدساتير التي يضعها المجتمع

برج الجدي
بيروت ـ فادي سماحة

يرمز الجدي إلى الحياة، والعمق، وتقدير المسؤولية، وضيق الأفق، والكآبة، وكوكبه الحاكم ساتورن هو برج البناء والقانون الطبيعي. يحكمه العمق والتركيز.

ورمز نجاح الجدي عبر المثابرة والسعادة والعمق، وهو الانتصار على التمزق كما يجد الحقيقة في الدساتير التي يضعها المجتمع وثقافته، هو استمرارية النماذج المختبرة النافعة والرغبة في حماية ما قد ترسخ.

ويتسم الجدي بالحذر والتحفظ والإحساس بمرور الزمن، ولكنه دائم الشباب، ويرمز إلى دمج العقل في الحياة ودمج العمق في الحب، والثبات والمسؤولية عبر الإخلاص سمات مميزة لهذا القطاع من دائرة الأبراج مع إدراك لا يُنكر أو يكبح للنجاح والشهرة والشرف.

الجدي هو أوج أحلامنا الأرضية وقمة حياتنا في العالم هو سيادة الفهم وتحقق الأحلام.

والجدي زهرة شتوية محترف منذ الولادة ومستهدف الانسجام والعدالة والجمال والرشاقة والنجاح، هو الهرم المبدع البنّاء: كامل وجميل صحيح هندسيًّا غامض العناد وصعب المعرفة، وهو منظَّم إلى أبعد الحدود وقائم على أسس مضبوطة ليبقى ويبقى، ويتسم بالعملية، مفيد مع كونه رائعًا ووقورًا، يعني الدوام وعناية التخطيط.

الجدي هو العمق؛ لا تحرز القوة بالاندفاع من وظيفة إلى أخرى، بل بالبقاء مع المشكلة حتى تُحلّ.

ولمواليد هذا البرج؛ عندما تكون مندفعًا أو قلقًا أو غير مستقر فأنك تكون بحاجة إلى بنية في حياتك، إلى شيء توجِّه تركيزك إليه وتكرس جهودك له، وعلى الرغم من أنك حالم فيما بينك وبين نفسك فإنَّ الهدف الأسمى في حياتك هو تعميق ذاتك في مجال معلوم أيًّا كان ما تختاره.

من مشاهير برج الجدي:Jade thirwall   ، Pit bull

وعن أبرز الأحداث الفلكية هذا الأسبوع؛ تسجل بداية الأسبوع بداية فصل الشتاء  كما يسجل تاريخ 21 كانون الأول/ ديسمبر انتقال الشمس إلى برج الجدي الترابي لتنضم إلى الكواكب عطارد والزهرة فيأخذون على عاتقهم حمايتك ورعاية مصالحك؛ بحيث تتوصل للنتائج المرجوة فتتحرر من قيود سابقة، كما تتيح لك الكواكب فرصًا جيدة قد تأتي على شكل عرض ما أو سفر أو تطوير لبعض أعمالك أو هدية يحملها إليك القدر، تشعر باستقلالية تامة وتفرض شروطك وتقدم على عمليات مالية مميزة  كما يبدو المناخ الفلكي أكثر تشجيعًا، تتزود بحيوية مضاعفة، وتبدو قادرًا على اقتحام المراكز والقلوب كما نعهدك.

أما الخبر الأهم هذا الأسبوع وتحديدًا الثلاثاء المقبل فهو يحمل حدثًا فلكيًا مهمًا هو دخول زحل إلى برج القوس بعد سنتين ونصف السنة من مكوثه في برج العقرب وأنَّ كوكب زحل لم يمر في برج القوس منذ 29 عامًا، فهو يغير مصير بعض المواليد ويضاعف المسؤوليات فيحول مواليد البرج الذي يسكنه إلى أشخاص اكثر نضجًا وخبرة، فهو يشبه المعلم القاسي الذي يحاسب على أقل زلة لسان أو زلة قدم. ووجود زحل في القوس يزعج كل من مواليد الجوزاء والعذراء والحوت.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مولود الجدي متحفِّظ يجِد الحقيقة في الدساتير التي يضعها المجتمع مولود الجدي متحفِّظ يجِد الحقيقة في الدساتير التي يضعها المجتمع



GMT 07:13 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 16 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 16:42 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الاثنين 15 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 15:29 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأحد 14 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 11:52 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 10 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 09:18 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 9 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 15:50 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الاثنين 08 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 11:34 2024 الأحد ,07 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأحد 07 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 08:06 2024 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 05 يناير/ كانون الثاني 2024

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab