الشمس تحمل لمواليد برج القوس الحظ والسعادة والانفراجات الماليّة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

تمتلئ الحياة بفضلهم بالمغامرات ويعملون على تحرير البشرية

الشمس تحمل لمواليد برج "القوس" الحظ والسعادة والانفراجات الماليّة

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - الشمس تحمل لمواليد برج "القوس" الحظ والسعادة والانفراجات الماليّة

برج "القوس
بيروت ـ جاكلين عقيقي

يتّسم مواليد برج "القوس" بالذكاء وحب الحياة والمثالية الشبابية، والرغبة في الامتداد إلى جميع الآفاق، وتحقيق الأحلام، والتعطش إلى المعرفة وإلى السفر والخبرة، وهدفه هو الكشف عن ذاته.

ويؤكّد خبراء الفلك أنّ مواليد "القوس" يتّصفون بالكرم والمرح بزخم الآمال العريضة، ويرمز إلى قدرة الناس على العودة إلى السباق بعد عدد من السقطات المروّعة على الحواجز، فهم النظرة الإيجابية الصحية، والقدرة على مواجهة كل لحظة جديدة بمرح متجدد.

وبفضل مواليد "القوس" تمتلئ الحياة بالمغامرات دائمًا، وبهم تعمل ألف خبرة وخبرة جديدة تتراوح ما بين الإبحار عبر العالم، وبين دراسة التنجيم، على تحرير البشرية من ركود الروتين، أو قبضة الأزمات الشخصية.

ويعدّ برج "القوس" السبب، والهدف من كل محاولة نحو مغامرة فهم الذات، تنطلق نحو الأمام بلا راحة ولا توقُّف، متسائلاً عمّا يحدث هناك أمامك، فهو تجسيد لحماس الانطلاق إلى الأمام ومعرفة كل شيء.

نظريًّا، يعتبر مولود "القوس" الباحث عن الحقيقة والمحب للحكمة، والتجسيد للأمل والتفاؤل، لا محنة ولا متاعب يمكنها تدمير مرونته الأساسية، فهو يخرج من التجارب والصعاب كشخصية جديدة تمامًا، كفرد مولود ولادة جديدة. يُلقي بالماضي من خلف ظهره، ويبدأ بدءًا جديدًا بنظرة عامة جديدة، وبقدرة على أن مسامحة نفسه على أخطائه السالفة، وأن ينطلق بشجاعة إلى الأمام بفرح ومرح.

وأبرز الأحداث الفلكية لهذا الأسبوع، تبدأ في تاريخ 22 تشرين الثاني/نوفمبر، الذي يشهد تنقلات جديدة للكواكب، بحيث تنتقل الشمس إلى برج القوس الناري، لتنضم إلى كوكب الزهرة، والقمر الجديد في "القوس، فتتحالف مع كوكب البرج الحاكم والأساسي المشتري، المتنقل في "الأسد" الصديق، ليتغير القدر، ويحمل لمواليد "القوس" الآمال والأحلام، وموجة من الحظ لا يقف في دربها شيء.

وتعزز موجة الحظ سعادة مواليد "القوس" وشعبيتهم، وحظوظهم من جديد، وتتحسن الأجواء بصورة كبيرة، وترتفع أسهمهم، ويتحمسون للتنويع والتجديد، ولفتح صفحة جديدة، حيث تطوى سنة من حياتهم، لتبدأ أخرى أكثر نشاطًا وحيويّة.

وتتحدث هذه الفترة عن اكتمال دورة سنوية، والانطلاق في أخرى مثمرة وواعدة بانفراج وارتياح مالي معنوي، ولاسيما عاطفي، فتكون على موعد مع حدث سعيد، خطوبة أو زواج أو مولود جديد، كما تهبك الظروف السعيدة والحظوظ المضاعفة والمصالحات المرضية والتطورات المقنعة  والانفراجات الملموسة فتغمرك طاقة إيجابية حتى نهاية العام، وكذلك تتحدث هذه الفترة عن أرباح وانتشار لكل من مواليد الأبراج النارية الصديقة، الحمل والأسد.

يذكر أنَّ من مشاهير برج "القوس" بتول الخضيري، وعماد أبو صالح

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشمس تحمل لمواليد برج القوس الحظ والسعادة والانفراجات الماليّة الشمس تحمل لمواليد برج القوس الحظ والسعادة والانفراجات الماليّة



GMT 07:13 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 16 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 16:42 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الاثنين 15 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 15:29 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأحد 14 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 11:52 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 10 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 09:18 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 9 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 15:50 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الاثنين 08 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 11:34 2024 الأحد ,07 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأحد 07 يناير/ كانون الثاني 2024

GMT 08:06 2024 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 05 يناير/ كانون الثاني 2024

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab