حدائق كيو البريطانية تنتظر مُحبِّي الأشجار وعشَّاق الأزهار
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

تنتعش كلّ حواسك مِن لحظة دخولك هذه الجنان

"حدائق كيو" البريطانية تنتظر مُحبِّي الأشجار وعشَّاق الأزهار

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - "حدائق كيو" البريطانية تنتظر مُحبِّي الأشجار وعشَّاق الأزهار

"حدائق كيو"
لندن-السعودية اليوم

يعشق كثيرون الأشجار والأزهار ولا يوجد مكان أفضل من الحدائق النباتية الملكية «حدائق كيو» في لندن، إذا كنت مولعاً بالنباتات.ويوجد في حدائق كيو، حديقة الحدائق، متنزه هائل وبيوت زجاجية خلابة ترجع إلى العصر الفيكتوري ومسماه على اسم الملكة فيكتوريا التي عاشت من 1819 حتى 1901. آنذاك كانت الإمبراطورية البريطانية تغطي ربع العالم، وشرع علماء النباتات في حدائق كيو إلى إنشاء إمبراطورية من النباتات. لقد أرادوا تمثيل كل الأنواع في عالم مصطنع يُحرص على تدفئته وريه وحمايته من سماء لندن الغائمة.أصبحت

الإمبراطورية البريطانية جزءاً من التاريخ منذ أمد بعيد، ولكن طموح علماء النباتات في كيو ما زال قائما. وتحتوي مجموعة زهور الأوركيد - وهي الأقدم في العالم - على أكثر من خمسة آلاف نوع.ومن بين الأجزاء المهمة في «كيو» منطقة «ميلينيوم سييد بنك»، حسب ويل سبولسترا مشرف بيت النخيل (بالم هاوس). ويقول: «هنا نخزن البذور» من الكثير من الأنواع النباتية في العالم قدر المستطاع. وإذا ما اتجهت إلى البيوت الزجاجية، تنتعش كل حواسك من لحظة فتحك للباب على منطقة مناخية مختلفة. يُقابل الزوار بترحيب دافئ رطب وعبير من الزهور. ومن الأعلى ينزل ضباب خفيف من سماء الأوراق.

قد يهمك ايضا :

معلومات عن الألغام البيئية التي تستخدمها المليشيات الحوثية

قتال شرس بين "كوبرا" و"نمس" يُجبر المسافرين على الانتظار في الهند

 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حدائق كيو البريطانية تنتظر مُحبِّي الأشجار وعشَّاق الأزهار حدائق كيو البريطانية تنتظر مُحبِّي الأشجار وعشَّاق الأزهار



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab