قرش يستغل فترة الحجر الصحي ويسبح بالقرب من شواطئ فرنسا
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

قام ببعض الحركات ذهابًا وإيابًا ثم عاد إلى عرض البحر

"قرش" يستغل فترة الحجر الصحي ويسبح بالقرب من شواطئ فرنسا

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - "قرش" يستغل فترة الحجر الصحي ويسبح بالقرب من شواطئ فرنسا

أسماك القرش
باريس - العرب اليوم

يبدو أن أسماك القرش هي الأخرى علمت بأمر الحجر الصحي الذي فرضه فيروس كورونا المستجدّ على ملايين البشر حول العالم، وفي فرنسا فوجئت طالبة تقف في شرفة منزلها برؤية سمكة قرش تسبح على طول الشاطئ، ونشرت الطالبة فيديو يظهر سمكة قرش تسبح بالقرب من شاطئ سابلات ، بالقرب من ميناء Menton (Alpes-Maritimes) جنوبي فرنسا.

وقالت الطالبة في تصريح لقناة "فرانس 3"، "كنت مع زميلتي في الغرفة على شرفة شقتها ورأيت شيئًا يتحرك"، وفي البداية، ظنوا أنه دلفين، حتى استخدموا مناظيرهم ووجدوا أنها سمكة قرش، مشير إلى أن "لقد قام ببعض الحركات ذهابا وإيابا بهدوء، وأحيانا اتسمت ببعض السرعة. استمرت لمدة ثلاث إلى خمس دقائق كحد أقصى. ثم عاد إلى عرض البحر".

الحجر الصحي يعيد الطبيعة لقواعدها

ووفقا لرئيس مركز اكتشاف البحر والجبل في فرنسا، ريتشارد شيملا، فإنه يمكن تفسير وجود هذا القرش في المنطقة المجاورة مباشرة للنشاط البشري بنقص الحركة جراء الحجر الصحي، حيث قال: "ما يزعج الحيوانات البحرية هو الضوضاء. أسماك القرش موجودة في البحر الأبيض المتوسط، ولكنها عادة لا تقترب من الشاطئ بسبب الضوضاء ووجود البشر، لأنها تخاف كثيرا".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تجارب قنابل الحرب الباردة تكشف عمر أسماك القرش

غوّاصون يلتقطون مقطع فيديو لأسماك قرش تلتهم حوتًا

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قرش يستغل فترة الحجر الصحي ويسبح بالقرب من شواطئ فرنسا قرش يستغل فترة الحجر الصحي ويسبح بالقرب من شواطئ فرنسا



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة

GMT 18:25 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

معين شريف يهاجم راغب علامة عبر قناة "الجديد"

GMT 04:58 2012 الخميس ,06 كانون الأول / ديسمبر

سلوى خطاب بائعة شاي في"إكرام ميت"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab