مسؤول قبطي يصف استمرار حبس مدرسة ازدراء الإسلام بغير العادل
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

"الإخوان" طالبت بترك القضية والامتثال لاحكام القضاء

مسؤول قبطي يصف استمرار حبس مدرسة "ازدراء الإسلام" بغير العادل

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - مسؤول قبطي يصف استمرار حبس مدرسة "ازدراء الإسلام" بغير العادل

"الإخوان" طالبت بترك أزمة المدرسة القبطية المتهمة بازدراء الدين الإسلامي

الأقصر ـ محمد العديسي تصاعدت أزمة المدرسة القبطية المتهمة بازدراء الدين الإسلامي، وإهانة الرسول الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم)، وممارسة التبشير بين طلاب مدرسة الشيخ سلطان الابتدائية جنوب الأقصر، عقب أن قررت النيابة تجديد حبسها 15 يوماً على ذمة التحقيقات. ووصف منسق ائتلاف أقباط مصر في الأقصر قرار حبس المدرسة بأنه لسي عادلًا، بخاصة وأن التحقيقات التي أجريت معها من قبل الإدارة التعليمية والمديرية لم تثبت تورطها فيما نسب إليها، مضيفًا أنه ليس هناك دليل إدانة واحد ضدها.
فيما طالبت جماعة "الإخوان المسلمين"، وأمانة حزب "الحرية والعدالة" في الأقصر مواطني المحافظة من مسلمين وأقباط، عدم التعليق على أحداث معلمة التبشير، وترك القضية إلى القضاء والامتثال لما يحكم به، مشيراً إلى أنه لا يجب أن ندع فرصة لاندلاع الفتنة بين أبناء الوطن بالجدال وتبادل الاتهامات.
و طالبت الجمعية الوطنية للتنمية في الأقصر وحزب المصريين الأحرار والتيار الشعبي وبعض المنظمات المدنية، النائب العام المستشار طلعت عبد الله، بإخلاء سبيل المدرسة دميانة عبيد عبد النور.
كان محامى المدرسة القبطية بدوى أبوشنب قد تقدم بطلب إلى قاضي المعارضات في محكمة جنح الأقصر، لتقليل مدة حبسها احتياطياً وإخلاء سبيلها، إلا أنه رفض الطلب وأمر باستمرار حبسها على ذمة التحقيقات.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مسؤول قبطي يصف استمرار حبس مدرسة ازدراء الإسلام بغير العادل مسؤول قبطي يصف استمرار حبس مدرسة ازدراء الإسلام بغير العادل



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab