مؤرخون يؤيدون خطة وزير التعليم البريطاني في إصلاح مناهج التاريخ
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

تعتمد على تدريس الشخصيات الرئيسية مع الكثير من الأحداث

مؤرخون يؤيدون خطة وزير التعليم البريطاني في إصلاح مناهج التاريخ

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - مؤرخون يؤيدون خطة وزير التعليم البريطاني في إصلاح مناهج التاريخ

نسيج بايو تصور النورمان الفوز في معركة هاستينغز

لندن ـ ماريا طبراني أيد خمسة عشر مؤرخ بارز، منهم ديفيد ستاركي ونيال فيرغسون، خطط وزير التعليم البريطاني مايكل غوف، التي تهدف إلى إصلاح مناهج التاريخ، والتي ستظهر لمناهج التعليم المزيد من الحقائق والأحداث، لضمان حصول الأطفال على التطوير الذي تسميه وزارة التعليم البريطانية "السرد المتصل" للتاريخ. وتسمح المناهج الجديدة للأطفال دراسة معلومات عن الشخصيات الرئيسية في تاريخ بريطانيا، والتي كانت قد أسقطت من المنهج من قبل حكومة حزب "العمال" السابقة، حيث سيدرس التلاميذ الكثير من الأحداث، بما في ذلك فتح "نورمان"، ونزاع هنري الثاني مع توماس بيكيت، والموت الأسود، وحرب الورود، وإعدام تشارلز الأول، والاتحاد مع اسكتلندا، وصعود وسقوط الإمبراطورية البريطانية.
هذا، وفي حين كتب الباحثون في صحيفة "التايمز" البريطانية "الفكرة الأساسية موضع ترحيب، لكننا سنقوم بتكييف المقترحات، بعد مشاورات كاملة"، أثارت الخطط انتقادات من جماعات عدة، بما في ذلك معلمي التاريخ، الذين وصفوا المقترحات بـ"التعسفية والغريبة"، بالإضافة إلى أستاذ التاريخ في جامعة "كامبريدج" ريتشارد إيفانز، حيث قال "إن هذه الخطط تعيد نظام الحفظ عن ظهر قلب والحشو، وهو ما يفضله التقليديون
 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مؤرخون يؤيدون خطة وزير التعليم البريطاني في إصلاح مناهج التاريخ مؤرخون يؤيدون خطة وزير التعليم البريطاني في إصلاح مناهج التاريخ



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab