وكيل النائب اللبناني صقر يستعد لتقديم شكوى ضد الأخبار  وأو تي في
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

خبراء يجزمون بصحة التسجيلات التي عرضها في مؤتمر صحافي

وكيل النائب اللبناني صقر يستعد لتقديم شكوى ضد "الأخبار" و"أو تي في"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - وكيل النائب اللبناني صقر يستعد لتقديم شكوى ضد "الأخبار"  و"أو تي في"

النائب في تيار "المستقبل" اللبناني عقاب صقر

صورته وتعميم صفة ليست له واتهامه بتزويد الثورة السورية بالسلاح.
وبعد السجال الذي جرى بشأن التسجيلات الصوتية للنائب عقاب صقر، قرَّرت قناة "الجديد" التلفزيونية أن تقطع الشك بيقين الدليل العلمي، فقامت المحطة بمراسلة شركة  Audio forensic servises البريطانية المتخصصة في مجال التحقق من الأصوات والتي تملك خبرة في مجال تحليل الاتصالات الهاتفية والتثبت من وجود تلاعب فيها أم لا، وذلك للتحقق من محتوى اتصال هاتفي مسجل بين نائب لبناني ومعارض سوري والتأكد مما إذا كان هذا الاتصال قد سجل بالفعل مرة واحدة وبشكل متتابع كما وصل إلى وسائل الإعلام أم أنَّه سجل على دفعات وفي فترات زمنية مختلفة، وسألت الشركة "عما إذا كان هناك من طريقة علمية للتحقق من ذلك"؟
وكان الجواب: "نعم، يمكننا ذلك ولدينا خبير متخصص قادر على مساعدتك في هذا الأمر".
بناء عليه أرسلت قناة "الجديد" للشركة المذكورة تسجيلاً من التسجيلات الثلاثة التي زود صقر بها وسائل الاعلام وهو تحديداً التسجيل الذي يتحدّث فيه مع المعارض السوري لؤي المقداد عن اتصال شخص يدعى ابو النعمان به ومحاولته اقناعه بنقل السلاح.
وبعد أربعة أيام جاء الجواب من المؤسسة على شكل تقرير علمي مفصل وما يلي أبرز ما ورد فيه:
المرحلة الأولى
 ميتا داتا.
- هذا التسجيل حصلنا عليه عبر الانترنت من طالب التقرير.
- طالب التقرير  يقول أنَّه حصل على التسجيل على قرص مدمج وأنزله على جهاز الحاسوب الخاص به.
- التسجيل الموجود هو نسخة وليس المادة الأصلية .
- لا يمكننا تحديد وقت دقيق لتاريخ التسجيل الحقيقي أو تاريخ إدخال تعديلات عليه في حال وجدت.
- وقت التسجيل: اثني عشر دقيقة وأربع وخمسون ثانية.
المرحلة الثانية:
- تم الاستماع إلى التسجيل خمس مرات للتحقق من تتابع الأصوات الموجودة في الخلفية.
- مستوى صوت المتحدثين ثابت ولم تظهر أي معالم تقطع في التسجيل .
- ست مرات خلال التسجيل كان بالإمكان سماع صون تكة.
المرحلة الثالثة:
- تم استخدام جهازي spectrogram وspectrum لمعاينة التكات
- التكات المكتشفة هي جزء طبيعي من الخلفية  الصوتية للحوار وليست نتيجة  أي عملية مونتاج.
المرحلة الرابعة:
تم مراقبة موجات التسجيل بدقة للتحقق من وجود أي إشارات على عملية مونتاج أو تقطع في  الصوت فلم يظهر ذلك.
نتيجة التحليلات:
نتيجة تحليل المادة الموجودة لدينا وهي مادة منسوخة وليست المادة الأصلية لم تظهر أي عملية تلاعب بالصوت وهذا التسجيل هو بحسب ما تبين  لحوار متتابع ولا يوجد ما يدل على تعرضه لأي نوع من أنواع القطع والتوصيل أو إعادة الترتيب.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وكيل النائب اللبناني صقر يستعد لتقديم شكوى ضد الأخبار  وأو تي في وكيل النائب اللبناني صقر يستعد لتقديم شكوى ضد الأخبار  وأو تي في



GMT 17:25 2023 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

نشرات "لينكد إن" الإخبارية بين الترويج وتخطي الخوارزميات

GMT 09:53 2023 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الصحافيون السودانيون يدفعون ثمناً باهظاً لكشف الحقيقة

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab