عقاب صقر يقلل من أهمية التسجيلات السورية التي تدينه ويؤكد فبركتها
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

أعلن أن لديه نسخة أصلية غير "مقصقصة" سيكشفها في الوقت المناسب

عقاب صقر يقلل من أهمية التسجيلات السورية التي تدينه ويؤكد "فبركتها"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - عقاب صقر يقلل من أهمية التسجيلات السورية التي تدينه ويؤكد "فبركتها"

النائب اللبناني عقاب صقر

بيروت ـ جورج شاهين   قلل النائب في تيار المستقبل عن دائرة زحلة الانتخابية الموجود في تركيا ويتابع ملف الثورة السورية عقاب صقر من أهمية التسجلات التي تدينه، مؤكدًا أنها مفبركة، وتم سرقتها من تسجيل أصلي متلاعبين بالنص، مشيرًا إلى أن لديه نسخة من التسجيل غير "المقصقص" على حد قوله، وأنه سيكشف عنه في الوقت المناسب، وأضاف في مؤتمر صحافي عقده في إسطنبول، رد فيه على الاتهامات التي طاولته بشأن دعم الثوار في سورية، أن "الفضحية التي ألمت بي نتيجة الحملة الأمنية والسياسية والإعلامية حققت نتيجتها في الإعلام، وحاولت التشكيك في صدقية تيار المستقبل، وبطريقة من الطرق وصفتنا بأننا خارجون عن القانون، وأن الانتربول يبحث عني. هذه الحملة هي الأقوى والأكبر وصلت إلى حد حولني التلفزيون السوري إلى جثة هامدة".
وأكد أن "هذه الحملة أعتقد أنها الأولى بهذه الضراوة الإعلامية، ووصلت إلى حد التلميح والتصريح بضرورة أن أُقتل، عبر عنها البعض صراحة، وعبر عنها التلفزيون السوري وبعض الصبية الصغار الذي قالوا إنني على خلاف مع النصرة، وإن النصرة سيقتلونني".
أضاف "لقد استطاعت الحالة الأمنية السياسة الإعلانية، أن تخلق لدى الرأي العام مجموعات أفكار جرحت تيار المستقبل، وبطريقة من الطرق وصلتنا إلى حالة أننا خارجون عن القانون، وأن الجميع يبحث عني، واليوم المجلس الشعبي السوري اجتمع، الخميس، وطالب بمحاكمتي".
وقال "أنا سعيد لأن سورية الأسد للمرة الأولى تلجأ إلى القضاء، وكلنا في لبنان نرى الجرائم السورية التي ترتكب في حق الشعب اللبناني. أتحداكم يا مجلس الدمى السوري أن تلجأوا إلى القضاء. وغدًا ستبتلعون ألسنتكم ولن تكملوا في هذه القضية".
وأضاف "تمت سرقة أشرطة تسجيل وفيديو وصور لي من جهاز الكمبيوتر الخاص بي، والتسجيلات التي نشرت هي فضيحة الفضائح في التاريخ والحاضر والمستقبل، وهي أكبر فضيحة أخلاقية سياسية على مستوى العالم، وهناك تسجيل أول هو التسجيل الحقيقي غير المزور".
وسأل "هل تساءل الأذكياء العباقرة لهذه التسجيلات من دون نهاية أو بداية لماذا تطرح بهذا الشكل المبهم ولماذا أسأل من ناطق إعلامي الأسلحة؟ والتسجيلات فيها ثغرات كثيرة، وسنُسمع التسجيل الأول الحقيقي غير المزور أوالمجتزء والآن سنعرف من قتل وزوّر، وما هي المساعي الحقيقية التي قمنا بها بشأن المخطوفين".
وعرض تسجيل فسر بعد انتهائه صقر أن "هذا أبو النعمان الذي كان يفاوضني على اللبنانيين فطلب مني أسلحة"، شارحًا أنهم "عرضوا هذا الشريط المفبرك، وتناسوا أن لدينا نسخًا احتياطية أصلية"، وقال "من الغباء أنهم عندما سرقوا النسخة الأصلية لم يأخذوا في الاعتبار وجود نسخات إضافية عن الشريط لإثبات أنهم "قصقصوا" الشريط، وتم التلاعب فيه".
 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عقاب صقر يقلل من أهمية التسجيلات السورية التي تدينه ويؤكد فبركتها عقاب صقر يقلل من أهمية التسجيلات السورية التي تدينه ويؤكد فبركتها



GMT 18:26 2023 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

اشتباكات ضارية ومتصاعدة في يوم الحرب على مستشفيات غزة

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 11:30 2017 الأربعاء ,22 شباط / فبراير

فريق الجيش السوري يكشف حجم إصابة الواكد والخولي

GMT 21:19 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الطرق لحماية البشرة وإزالة الماكياج بمواد طبيعية

GMT 03:50 2019 السبت ,13 إبريل / نيسان

جولة داخل أول مسجد عائم في البحر الأحمر

GMT 08:21 2018 الأربعاء ,18 إبريل / نيسان

عرض فيراري "625 Targa Florio" في المزاد العلني

GMT 00:18 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

هاني شاكر يستعد لطرح أغنية "مصر محتاجانا" الأسبوع

GMT 13:47 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يسهل مهمة برشلونة في ضم فيليب كوتينيو

GMT 03:59 2016 الجمعة ,22 كانون الثاني / يناير

الفنانة التشكيلية رشا مرسي تحول الإسكارف إلى حلي للفتيات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab