تعرف على أسوأ السيارات الخارقة في التسعينيات من حيث الأداء والشكل
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

أبرزها " شيفروليه كمارو" التي لم تقنع الجمهور بإمكانياتها

تعرف على أسوأ السيارات الخارقة في التسعينيات من حيث الأداء والشكل

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - تعرف على أسوأ السيارات الخارقة في التسعينيات من حيث الأداء والشكل

شيفروليه كمارو
واشنطن - العرب اليوم

تنافس العديد من الشركات المصنعة للسيارات على مستوى العالم من أجل ابتكار إصدارات لديها القدرة على الوصول إلى مستويات رفيعة من القدرات والإمكانات الفنية، وهو الأمر الذي يمكن أن يؤهلها لتناسب طموحات الجمهور على مستوى الموديلات الرياضية، والتي ظهرت بقوة خلال فترة التسعينيات، وفي هذا السياق استعرض موقع ياهو العالمي قائمة بأسوأ السيارات القوية من حيث الأداء والشكل في تلك الفترة الزمنية المزدهرة بالسيارات، والتي اشتهرت بالعديد من الموديلات الرياضية ذات الشعبية الواسعة..

شيفروليه مونت كارلو
تم إنتاج السيارة خلال عام 1995، لتعلن بذلك عن عودة أيقونة السيارات الرياضية للشركة الأمريكية، مونت كارلو، والتي توقفت عن الصدور في عام 1988، لتعيد الشركة تقديمها في ثوب جديدة، غير أن هذا النموذج لم يستطع أن يُقنع الجمهور بشكل أمثل خلال عرضه في الأسواق العالمية، حتى بعد إصدار شيفرولية للسيارة بسمات ونسخ مغايرة للمعتاد.

فورد ثاندربيرد LX
ظهرت السيارة بصورة مغايرة على مستوى الشكل الخارجي والإمكانات الفنية الخاصة، وظهرت في فترة التسعينيات بشكل خارجي ينتمي إلى طراز السيارات القابلة للتغطية "Convertible" بمقعدين فقط، وزادت شركة فورد من حجمها، إلا أنها سرعان ما اندثرت بعد أن فشلت في إقناع شريحة كبيرة من الجمهور على مستوى الأسواق العالمية.

شيفروليه كمارو
قد يندهش البعض من ظهور كمارو التي تعد من أهم إصدارات الشركة الأميركية في تاريخها ضمن تلك القائمة، غير أن موقع ياهو تحدث عن النسخة التي أُعيد تصميمها في عام 1993، وتم استحداث بعض المعالم الخارجية على الشكل والتصميم لتُقدم إلى الجمهور عام 1993 بمواصفات جديدة، إلا أن هذا النموذج لم يقنع الجمهور، لتبدأ الشركة الأميركية العملاقة في رحلة طويلة من عملية التعديل والتطوير الفني والشكلي للسيارة.

فورد موستانج
على غرار شيفرولية كمارو، لا يمكن للبعض أن يصدق وجود أيقونة السيارات الخارقة لشركة فورد ضمن قائمة الأسوأ في تسعينيات القرن الماضي، فالسيارة التي تم تقديمها للجمهور عام 1994، بمواصفات فنية قياسية حينها، إلا أن ذلك لم يكن أيضًا كافيًا لنجاح تلك النسخة من فورد موستانج، لتترك السيارة بهذا الشكل فورد في عجلة من أمرها لتطوير النسخ المقبلة من موستانج، والتي استطاعت أن تقنع الجمهور في ذلك الوقت.

بوناتيك فاير بيرد
تعد واحدة من السيارات التي قتلتها بعض الأخطاء في الهندسة الفنية في فترة التسعينيات من القرن الماضي، وذلك على الرغم من امتلاكها قدرات فنية عالية المستوى، أهمها محرك ذو سعة 3400 سي سي ويتكون من 6 سلندرات "V6"، غير أن ذلك لم يكن كافيًا لإرضاء الجمهور بشكل رئيسي على مدار العقد الأخير من القرن الماضي، لتبدأ الشركة رحلة جديدة من التطوير والتغيير.

شيفروليه كورفيت
تعد النسخة القابلة للتغطية منها واحدة من أهم الإصدارات التي انتظرها العالم لفترات طويلة، غير أن المواصفات التي كانت عليها السيارة لم تستطع أن تُقدم للجمهور على النحو الأمثل، وهو الأمر الذي زاد من سعي الشركة الأميركية العملاقة لإنتاج نسخة أكثر قدرة على اجتذاب الجمهور وصياغتها على النحو الأمثل، وذلك على الرغم من كون السيارة التي أصدرت في عام 1998 تمتعت بمحرك ذى سعة 5700 سي سي ويتكون من 8 سلندرات "V8"، بقدرة تصل إلى 345 حصانًا.

وتبقى تلك الإصدارات -وإن جاءت في قائمة الأسوأ- إلا أن بعض تلك الموديلات أسس لظهور تلك السيارات الخارقة بمواصفات أكثر قوة وقدرة على جذب الجماهير في الأسواق العالمية مع الألفية الجديدة، والتي تشهد أيضًا تنافسًا واضحًا بين الشركات العالمية.

 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على أسوأ السيارات الخارقة في التسعينيات من حيث الأداء والشكل تعرف على أسوأ السيارات الخارقة في التسعينيات من حيث الأداء والشكل



GMT 06:45 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

اليابانيون يستأجرون السيارات دول السير بها نهائيًا

GMT 21:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

"غبور" تقرر تخفيض أسعار "إلنترا AD" في تموز

GMT 20:10 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

"جاجور" تعتزم البدء في صناعة السيارات الكهربائية 2020

GMT 16:13 2019 الخميس ,20 حزيران / يونيو

"بورشة" توسع عائلة أيقونتها 718 بموديلين جديدين

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 18:50 2021 الخميس ,04 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 14:13 2018 الإثنين ,17 كانون الأول / ديسمبر

طريقة إعداد وتحضيركيكة الشوكولاتة الباردة

GMT 22:53 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة سهلة وبسيطة لإعداد كيك بالمربى والكريمة

GMT 07:12 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

​تعرفي على طريقة تحضير مهلبية بطعم الشكولاتة

GMT 03:20 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرّفي على كيفية ارتداء فساتين الصيف في الشتاء

GMT 13:19 2013 الأربعاء ,01 أيار / مايو

هنري كافيل يتحدث عن علاقته مع راسل كرو

GMT 23:49 2017 الإثنين ,19 حزيران / يونيو

طريقة إعداد بان كيك بدون بيض

GMT 15:00 2017 الثلاثاء ,13 حزيران / يونيو

أهمية صناعة الصابون في سوق الذهب في لبنان

GMT 11:22 2020 الإثنين ,10 شباط / فبراير

ناشطة بيئية تثير قلق شركات الطيران الأميركية

GMT 10:16 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

حاذر ارتكاب الأخطاء والوقوع ضحيّة بعض المغرضين

GMT 09:50 2019 الأربعاء ,06 شباط / فبراير

"مستودع" أميركي يتحول إلى منزل فاخر يطل على حديقة

GMT 07:24 2018 الأربعاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

طرق العناية بالتسريحات الفير للشعر الطويل

GMT 14:27 2018 الثلاثاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

فريق ميلان الإيطالي يبدأ المفاوضات لضم لاعبي تشيلسي

GMT 17:11 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الألياف يقلل من احتمالية الوفاة بسبب سرطان القولون

GMT 04:00 2017 الأربعاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

مصممة مجوهرات تكشف طرق الاستثمار بشراء الإكسسوارات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab