مصر في نكبة ونهاية مرسي والإخوان باتت قريبة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

يوسف شعبان في حديث إلى "العرب اليوم":

مصر في نكبة ونهاية مرسي و"الإخوان" باتت قريبة

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - مصر في نكبة ونهاية مرسي و"الإخوان" باتت قريبة

الفنان المصري الكبير يوسف شعبان

الدار البيضاء - ليلى بنزروال أعرب في حديث لـ"العرب اليوم" عن سعادته بالتكريم الذي سيحظى به الليلة في المهرجان المغربي للفيلم القصير في دورته الثامنة المقامة في الدار البيضاء. وقال في حواره الأول في المغرب إنه سمع الكثير عن الأفلام المغربية ولم يسبق له أن تابعها وعن رأيه عن أوضاع مصر أكد أن ما تعيشه مصر عبارة عن نكبة وليست أبداً بثورة بعد دخول "الإخوان" أو "أتباع المرشد" كما أسماهم، وهم سبب الأزمات المصرية كلها، وأشار إلى أنه كان مع الثورة على مبارك لكن بسبب "الإخوان" بات يفضل حقبة مبارك واعتبر أن "الإخوان" عديمو الإحساس والسبب راجع لعدم حبهم للفن، والفن إحساس قبل أي شيء آخر.
وتوقع يوسف شعبان أن مظاهرة 30 حزيران/يونيو الجاري ستحسم كل شيء إما الشعب أو مرسي ،وهذا سيحدد كل شيء في مصر.
وعن سبب إيقاف تصويره مسلسل "النمرود" اعتبر السبب في ذلك لرأيه الصريح في "الإخوان" وعدائه لهم الذي سيستمر إلى حين رحيلهم.
وأخيرا وعن رأيه في انتشار المسلسلات التركية قال إنها انطلقت من الزمن الجميل للأفلام المصرية في حين المسلسلات المصرية تعيش عهداً من السرعة والمشكلة رغبة البعض في الربح المالي ليس إلا.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر في نكبة ونهاية مرسي والإخوان باتت قريبة مصر في نكبة ونهاية مرسي والإخوان باتت قريبة



GMT 16:07 2024 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

أنغام وأصالة تتصالحان وتتبادلان القبلات عقب خلاف دام 5 سنوات

GMT 16:35 2023 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

إطلاق النشيد الخيري الرسمي لـ COP28 "إرثٌ باقٍ". الصورة من wam

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab