3 نهايات درامية لأفلام شهيرة أغضبت المُشاهدين حول العالم
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

أهمّها "تايتانيك" و"الضباب" و"الكارهون الثمانية"

3 نهايات درامية لأفلام شهيرة أغضبت المُشاهدين حول العالم

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - 3 نهايات درامية لأفلام شهيرة أغضبت المُشاهدين حول العالم

فيلم The Hateful Eight
القاهرة - السعودية اليوم

تنطبق قاعدة أنك لن تستطيع أن تُرضي كل الناس كل الوقت على نهايات الأفلام، ويفيض تاريخ هوليوود بخواتيم صادمة أثارت الجدل بين المشاهدين وما زالت أو أصابت بعضهم بالجنون.لا يصبح فيلم كوانتين تارانتينو فيلما إذا لم يثر جدلا، وربما أكثرها في تاريخه فيلم The Hateful Eight أو الكارهون الثمانية، وهذا الفيلم الدموي الذي ينتمي إلى أفلام الويسترن، يحتوي أولاً على أكثر من 8 ينضحون بالكراهية والحقد، لكن من يعد ومن يحسب!

وثانياً، فإن ثيمة الفيلم الرئيسية تدور حول 8 أشخاص محاصرين داخل كوخ. في الخارج، يحتمون من عاصفة ثلجية شديدة بالخارج، لكن تطور الأحداث يثبت أن الجليد أكثر رقة من بعض البشر، بعد أن تنشب الصراعات بين المحاصرين بالداخل، ويحاول كل منهم قتل الآخر.
وواحدة من هؤلاء المحتالين المجانين هي ديزي دوميرغو (جينيفر جيسون لي)، الخارجة عن القانون والهاربة من حبل المشنقة، لتقع في يد هؤلاء الجلادين الذين لا يرحمون، ويتناوبون على ضربها وإهانتها، وفي نهاية الفيلم، ينسى اليانكي الأسمر ورين والمتمرد الأبيض مانيكس اختلافاتهما، لتعليق الفتاة من السقف، وبينما كانت ترقص في الهواء، كان الرجلان يضحكان مستمتعين بوظيفتهما الجديدة كجلادين، وامتلأت الشاشة بالدماء.
كثيرون وصفوا الفيلم بأنه يشجع على كراهية النساء وتعذيبهن، لأن البطلة تتعرض للإهانة والعنف طوال الفيلم، بينما امتدح بعض النقاد الفيلم وقالوا إنه يجسد بواقعية التفرقة العنصرية والجنسية في المجتمع الأميركي.

Titanic 1997
ما زال "تايتانيك" ضمن أكثر 5 أفلام تحقيقاً للإيرادات في تاريخ هوليوود، ولكن هذه المليارات لم تنقذ الفيلم من الانتقادات التي وجهت له، ومن الملاحظات اللامتناهية لرواد الإنترنت وسوشيال ميديا، ورغم أن نهاية الفيلم من أكثر النهايات الرومانسية في الفن السابع، إلا أن البعض يرى أنها كارثية.
بعد غرق المركب، تعلق روز «كيت ونيسليت» وجاك «ليوناردو دي كابريو» في مياه المحيط المتجمدة، ولكن ظروف جاك كانت الأصعب لأنه كان معلقاً ببقايا طوف، بينما بقية جسده مغمورة في المياه المتجمدة والحياة تنسل من جسده شيئاً فشيئاً بينما كانت روز طافية فوق باب لتنجو بينما مات حبيبها قبل أن تأتي قافلة الإنقاذ.
كثيرون آلمهم مصير جاك، وتساءلوا بغضب ألم يكن من الممكن أن يجلس مع روز على قطعة الخشب، لينجو الاثنان؟ هل كان موت جاك درامياً بلا معنى أو مبرر؟
أثيرت تلك النقطة في برنامج تلفزيوني شهير استضاف المخرج جيمس كاميرون، واثنين من النقاد دفعوا بأنه كان من الممكن إنقاذ الفتى بقليل من الحيلة والذكاء، بينما لم يجد المخرج رداً سوى أنه التزم بنص السيناريو ورؤية المؤلف: إذ قال «البطل يموت» ينبغي أن يموت.

The Mist 2007
تعد خاتمة فيلم "الضباب" من أصعب النهايات الدرامية، ووصفها البعض بأنها تشبه آلام «ضربة تحت البطن»، والفيلم الذي أخرجه فرانك دارابونت يدور حول ضباب كثيف يحاصر مجموعة من الأشخاص في متجر للبقالة، ويتخفى خلف الضباب وحوش رهيبة.
وينجح ديفيد درايتون «توماس جين» في الهرب من المتجر مع مجموعة صغيرة، ولكنه يتوه في الضباب، ويدرك ومن معه ألا أمل في الهروب من الوحوش التي لا ترحم.
ويقرر أن يمارس القتل الرحيم مع رفاقه ليرحمهم من عذاب تلك الكائنات القاتلة، وتحدث المفاجأة عندما تأتي فرقة من الجيش لإنقاذهم، لكن كان الوقت متأخراً بعد أن أصبح وحيداً في الضباب، وقتل كل رفاقه «رحمة» بهم! وامتلأ تويتر، وما زال، بآلاف التغريدات التي ترى أنه كان في الإمكان أبدع مما كان، وأن نهاية الفيلم كانت أسوأ ما فيه.

 

قد يهمك ايضا

كورونا" يحرم جمهور السينما من أفلام كانت ستتنافس في الصيف

"كورونا" يفسد "المهمة المستحيلة" ويحتجز توم كروز

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

3 نهايات درامية لأفلام شهيرة أغضبت المُشاهدين حول العالم 3 نهايات درامية لأفلام شهيرة أغضبت المُشاهدين حول العالم



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:19 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم برج الأسد الخميس 7 يناير/كانون الثاني 2021

GMT 18:13 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

حمدي فتحي يسجل أول أهداف مصر في شباك بوتسوانا

GMT 11:25 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

عسيري يؤكد أن الاتحاد قدم مباراة كبيرة امام الهلال

GMT 00:28 2018 الخميس ,05 تموز / يوليو

كروم 67 يدعم تطبيقات الويب المتجاوبة

GMT 15:41 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

سترة الجلد تناسب جميع الأوقات لإطلالات متنوعة

GMT 14:57 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

كليب Despacito يحقق مليار ونصف مشاهدة على اليوتيوب

GMT 18:27 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العثور على معدات صيد في الدار البيضاء لرجل اختفى عن الأنظار

GMT 21:15 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مباراة الدحيل والريان تحظى بنصيب الأسد من العقوبات

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

الكويت تجدد سعيها لحل الخلافات العربية مع قطر

GMT 02:26 2017 الجمعة ,14 تموز / يوليو

نادي نابولي الإيطالي يكشف عن بديل بيبي رينا

GMT 13:25 2017 الخميس ,14 أيلول / سبتمبر

نفوق اكبر باندا في العالم عن 37 عامًا في الصين

GMT 01:21 2016 الإثنين ,05 كانون الأول / ديسمبر

دور الإعلام خلال مؤتمر "كوب 22" في مراكش

GMT 23:09 2016 الثلاثاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

لجنة الانضباط في الاتحاد السعودي تقرّر إيقاف حسين المقهوي

GMT 13:38 2015 الإثنين ,03 آب / أغسطس

سهو السهو يؤكد وجود احتمالية بنقل خليجي 23

GMT 06:53 2017 الأحد ,08 كانون الثاني / يناير

مدينة كييف أجمل مدن أوروبا الشرقية لقضاء شهر العسل

GMT 00:57 2017 السبت ,14 كانون الثاني / يناير

عمار الحلاق يكشف مشاكل "الجمباز" في سورية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab