7 اختلافات بين فيلم الطريق إلى إيلات والقصة الحقيقية و“شخصية مادلين طبر كانت لرجل”
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

احتفالًا بانتصارات حرب السادس من أكتوبر 1973

7 اختلافات بين فيلم "الطريق إلى إيلات" والقصة الحقيقية و“شخصية مادلين طبر كانت لرجل”

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - 7 اختلافات بين فيلم "الطريق إلى إيلات" والقصة الحقيقية و“شخصية مادلين طبر كانت لرجل”

احتفالات السادس من اكتوبر
القاهرة - العرب اليوم

ينتظر الكثير من المصريين اليوم وذلك لمشاهدة الفيلم الشهير الطريق إلى إيلات والذي يُعرض كل عام للاحتفال بانتصارات حرب السادس من أكتوبر 1973، وأصبح الفيلم ضمن العلامات التي تميز هذا اليوم، هذا الفيلم الذي تم إنتاجه عام 1993 للمخرجة إنعام محمد علي وسيناريو فايز غالي.

لكن لا يعرف الكثير أن فيلم الطريق إلى إيلات، يوجد به اختلافات عن القصة الأصلية، على الرغم أنه مأخوذ عن القصة الحقيقة لأبطال الضفادع البشرية المصرية والذي تم تكليفهم بتدمير ميناء إيلات وبعض الأرصفة الحربية الأخرى، ردًا على تصريحات إسرائيلية بأنها تستطيع ضرب العمق المصري في أي توقيت.

1- قد تستغرب حينما تعرف أن الشخصية التي لعبتها النجمة مادلين طبر وهي شخصية المقاومة الفلسطينية مريم، أحد المرشدين لفريق الضفادع البشرية، لم تكن أنثى في القصة الواقعية وإنما كان رجل فلسطيني من المقاومة الفلسطينية، وفي رواية أخرى لمدير تصوير الفيلم أنه كان ضابط أردني، لكن الأكيد أن الشخصية لم تكن لأمرأة.

2- المهندس سمير تِلك الشخصية التي جسدها النجم علاء مرسي، لم يكن شخص “خواف” كما صوره الفيلم، وفي الفيلم تم تصويره على أنه لم يكن يعرف ما هي العملية، وفي أحد المشاهد وهم في الطريق للمهمة أقنعوه بأنهم في الطريق إلى السعودية لأداء مناسك العمرة، والواقع مختلف تمامًا فالمهندس سمير كان على علم بالعملية من البداية.

3- خلال أحداث الفيلم تعرض أحد الضباط لنزلة برد منعته من استكمال المهمة، وضابط آخر جائته نوبة كبيرة من الخوف الشديد ورفض الذهاب معهم ونزول المياه، وهو الأمر الذي بالطبع لم يحدث في الحقيقة وإنما اضطر صناع الفيلم لهذا الأمر ليخدم أبطاله عزت العلايلي ونبيل الحلفاوي وينفذوا المهمة بأنفسهم.

4- في الفيلم كان الهجوم على ميناء إيلات وتدمير المقاتلة بيت شيفع والرصيف الحربي في مرة واحدة، ولكن الحقيقة أن كان هناك ثلاث محاولات لضرب المدمرة إيلات، وقرر الرئيس عبد الناصر خوض التجربة الرابعة، بعد تصريحات موشى ديان بعد هذه المحاولات “لن يستطيع صرصار مصري دخول المياه الإسرائيلية مرة أخرى”.

5- السفينة بيت شيفع لم يتم تدميرها وأنما تم تدمير الرصيف الحربي الخاص بها، وذلك بعدما أكتشف الإسرائيليون أنها مرصودة، فأعطوا أوامر بأن تسير طوال الليل في المياه ولا تقف على الرصيف، فأضطر الضفادع أن يضعوا اللغم وتم ضبطه على أن ينفجر بعد 9 ساعات لكن لم يحدث الأمر وأنفجر في الرصيف وتم تدميره لكن دون السفينة.

6- المشهد الشهير بـ”العسلية”، والذي قام به النجم نبيل الحلفاوي وكان مشهد موتر ومليء بالإثارة، حدث بالفعل لكن ما كان يحاول الضابط توسعته هو فتيل اللغم لتركيب المؤقت، وكان من الممكن أن يشتعل بالفعل لكنه ليس اللغم نفسه، وأن اشتعل بالفعل سيتم إلقاءه كعود الثقاب.

7- لم يعد فريق الضفادع البشرية إلى الأراضي المصرية مباشرة وإنما تم القبض على الفريق بالكامل وتم إيداعه السجن الحربي بالأردن، وجاء هذا بالتزامن من زيارة الملك حسين ملك الأردن لمصر، فطلب منه الرئيس عبد الناصر بطريقة “شيك”، حضرتك هتفضل موجود عندنا لحد ما فريق الضفادع البشرية يرجع مصر.

قد يهمك ايضا

تعرف على قصة صورة "عشرة العمر" التي انضم إليها أحمد السقا حديثًا

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

7 اختلافات بين فيلم الطريق إلى إيلات والقصة الحقيقية و“شخصية مادلين طبر كانت لرجل” 7 اختلافات بين فيلم الطريق إلى إيلات والقصة الحقيقية و“شخصية مادلين طبر كانت لرجل”



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab