البيت الأبيض يُعلن وقف العمليات العسكرية في غزة لمدة 4 ساعات يومياً و«حماس» ونتنياهو ينفيان
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

البيت الأبيض يُعلن وقف العمليات العسكرية في غزة لمدة 4 ساعات يومياً و«حماس» ونتنياهو ينفيان

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - البيت الأبيض يُعلن وقف العمليات العسكرية في غزة لمدة 4 ساعات يومياً و«حماس» ونتنياهو ينفيان

البيت الأبيض
واشنطن - السعودية اليوم

في وقت أعلن البيت الأبيض أن إسرائيل وافقت على وقف العمليات العسكرية في شمال غزة مدة 4 ساعات يومياً، نفت حركة حماس التوصل إلى أي اتفاق مع تل أبيب. وقال جون كيربي المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض إن الهدنات ستسمح للسكان بالفرار عبر ممرين إنسانيين، وإنها خطوة أولى مهمة، مبيناً أن ذلك جاء ثمرة لمباحثات بين مسؤولين أميركيين وإسرائيليين في الأيام الأخيرة، وأن الإعلان عن هذه الهدنات سيتم قبل موعد بدئها بثلاث ساعات.

في المقابل، صرح رئيس المكتب السياسي لـ «حماس» إسماعيل هنية بأن «المحادثات مستمرة، ولم يتم التوصل إلى اتفاق حتى هذه اللحظة، وإذا ما تم أي اتفاق فسيتم إعلان ذلك بوضوح لشعبنا». بدوره، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رداً على سوال حول الإعلان الأميركي، إنه لن يكون هناك وقف لإطلاق النار في القطاع حتى إطلاق سراح «الرهائن الإسرائيليين».

مع احتدام المعارك البرية بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس على عدة محاور بشمال غرب قطاع غزة، وتواصل القصف الجوي المكثف على عموم المنطقة الفلسطينية المحاصرة بشكل مطبق منذ بدء الحرب بين الطرفين في السابع من أكتوبر الماضي، كشف تقرير أميركي أن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي رفض مقترحا طرحه مدير الاستخبارات الأميركية، ويليام بيرنز، خلال زيارته للقاهرة أخيراً، يتضمن إدارة الأمن في القطاع الفلسطيني،

بعد انتهاء الحرب التي أطلقتها الدولة العبرية بهدف إنهاء حكم «حماس» بالتزامن مع وصول وفد من الحركة يضم القياديين اسماعيل هنية وخالد مشعل إلى العاصمة المصرية. وناقش بيرنز مع السيسي ومدير جهاز المخابرات المصرية، عباس كامل، الاقتراح الذي تضمّن أن تؤدي مصر دورا في القضاء على «حماس»، وتشارك بإدارة القطاع حتى تتمكن السلطة الفلسطينية، المتمركزة في رام الله بالضفة الغربية المحتلة، من تولي المسؤولية بعد هزيمة

الحركة الإسلامية في الشريط الساحلي المتاخم لشبه جزيرة سيناء المصرية. وذكرت صحيفة وول استريت جورنال، نقلا عن مسؤول مصري، أن السيسي رفض الاقتراح، وقال إن «القاهرة لن تؤدي دورا في القضاء على حماس، لأنها تحتاج التنظيم لمساعدة مصر لحماية الأمن على الحدود بين سيناء وغزة». وأمس، أجرى مدير الاستخبارات الأميركية مباحثات في قطر مع رئيس الوزراء القطري ورئيس جهاز الموساد الإسرائيلي، بشأن إطلاق سراح رهائن محتجزين

لدى «حماس»، مقابل إقرار هدنة إنسانية تتراوح بين يومين و3 أيام. وجاءت مباحثات بيرنز بالدوحة في إطار جولته الإقليمية، التي تهدف إلى مناقشة أفكار تطرحها إدارة الرئيس الديموقراطي جو بايدن بشأن «مرحلة انتقالية» في غزة تمهّد لإعادة دمجها مع الضفة الغربية تحت إدارة السلطة بزعامة الرئيس محمود عباس، بالتزامن مع كشف مصادر مصرية أن أمير قطر تميم بن حمد سيزور القاهرة اليوم، بهدف إجراء مناقشات وتنسيق المواقف بشأن تطورات

الأزمة. مخططات شيطانية وفي ظل تنامي حديث مصري عن «مخططات شيطانية» ترمي إلى تغيير الأوضاع الإقليمية لمصلحة إسرائيل، نقلت «سكاي نيوز» عن مصادر مصرية تشديدها على رفض القاهرة للوجود الإسرائيلي ولأي قوة أجنبية في غزة تحت أي مسمى. كما أكد النائب البرلماني البارز مصطفى بكري أن السيسي أبلغ بيرنز خلال زيارته للقاهرة الثلاثاء الماضي، رفض «مشاركة القوات المصرية ضمن قوات متعددة الجنسيات» توكل إليها مهمة حفظ الأمن في حال تمكنت القوات الإسرائيلية من هزيمة «حماس». كما أشار إلى أن الرئيس المصري شدّد على رفض بلده احتلال غزة مجددا،

وحذّر من خطورة الخطوة المحتملة، أو السعي لاقتطاع أجزاء من أرض غزة لإقامة منطقة أمنية إسرائيلية، كما أكد السيسي رفض أي مخطط لتهجير سكان القطاع إلى سيناء أو الأردن بهدف تصفية القضية الفلسطينية. واختتم بالقول إن «السيسي أبدى لبيرنز استعداد مصر للتعاون بكل ما تملك للمساعدة في قضية إنهاء وضع الأسرى على كلا الجانبين». وبيرنز هو واحد من العديد من كبار المسؤولين الذين أرسلتهم إدارة بايدن إلى الخارج، في

محاولة لمنع إضفاء الطابع الإقليمي على الصراع، الذي تلوّح إيران والفصائل المتحالفة معها بالانخراط فيه بشكل مباشر. الرهائن والهدنة في غضون ذلك، نقلت شبكة CBS الأميركية عن مسؤول إسرائيلي أن الدولة العبرية مستعدة لوقف إطلاق نار مؤقت إذا قدّرت بشكل ملموس أن «حماس» جادة في إطلاق سراح الرهائن الذين يقدر عددهم بـ 242، العديد منهم من الأجانب ومزدوجي الجنسية. وغداة تقارير متطابقة عن مفاوضات تُجرى بهدف إطلاق «حماس» لنحو 15 رهينة ووقف إسرائيل هجماتها على غزة لـ 3 أيام، جدَّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفضه أي وقف لإطلاق النار من

دون الإفراج عن الرهائن. وكان مصدر قريب من «حماس» أكد لـ «فرانس برس»، أمس الأول، أن المفاوضات تقودها قطر، بهدف إقرار هدنة إنسانية مقابل إطلاق سراح 12 رهينة «نصفهم أميركيون». كما شدد الناطق باسم «كتائب القسام» على أن إطلاق سراح الرهائن سيتم وفقا لفئات محددة مقابل إطلاق سراح للفئات الفلسطينية المقابلة في السجون الإسرائيلية. وأعلن البيت الأبيض عن موافقة إسرائيل على هدنة يومية لـ 4 ساعات في شمال غزة لخروج المدنيين وإدخال مساعدات. تحضير عربي وفي وقت حذّر منسق الأمم المتحدة، مارتن غريفيث، من أن الصراع في غزة قد يتحول إلى حريق يمتد إلى

بقية المنطقة، معتبرا أن السماح باستمرار الوضع الراهن في القطاع سيكون مهزلة إنسانية، عقد وزراء الخارجية العرب اجتماعا تحضيريا للدورة غير العادية لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، المقرر عقدها غدا السبت في الرياض، بناء على طلب فلسطين والسعودية. ويبحث الاجتماع الذي يُعقد برئاسة وزير خارجية السعودية، الأمير فيصل بن فرحان، ومشاركة وفود وزارية من الدول العربية والأمين العام للجامعة العربية أحمد أبوالغيط،

سبل وقف العدوان الإسرائيلي. وقال الأمين العام المساعد للجامعة، السفير حسام زكي: «إن الاجتماع مخصص لتحضير مشروع القرار الذي سيصدر في ختام القمة، وسيعبّر عن الموقف العربي الجماعي من الحرب الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني، وكيفية التحرك العربي على الساحة الدولية لوقف العدوان، ودعم فلسطين وشعبها وإدانة الاحتلال ومحاسبته على جرائمه». مؤتمر باريس في موازاة ذلك، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال افتتاح المؤتمر الإنساني حول غزة، بحضور ممثلين عن 80 دولة ومنظمة دولية في باريس إلى «العمل من أجل وقف إطلاق النار» لوقف الحرب التي

تسببت في مقتل نحو 10600 فلسطيني وجرح 30 ألفا ونزوح نحو 1.5 مليون بشكل داخلي أغلبهم من شمال القطاع الذي تتركز به العمليات العسكرية الإسرائيلية إلى جنوبه. وقال ماكرون: «في المدى القريب، علينا أن نعمل على حماية المدنيين. لهذا السبب، هناك حاجة إلى هدنة إنسانية سريعة، ويجب أن نعمل من أجل وقف إطلاق النار». وأضاف: «يجب أن يصبح ذلك ممكناً». من جهته، أكد رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية، ضرورة وقف الحرب حتى يكون هناك معنى لإغاثة سكان القطاع. وعبّر اشتية، خلال المؤتمر عن الرفض القاطع لإقامة أي معسكرات جديدة للنازحين في جنوب القطاع،

معتبراً أن هذه المعسكرات تعني تفريغ شمال غزة بالكامل. وتساءل اشتية قائلاً: «كم فلسطينياً يجب أن يُقتل حتى تتوقف الحرب؟»، مؤكدا أن الفلسطينيين هم «الضحية»، وهم مَن يحق لهم الدفاع عن أنفسهم. بدوره، جدد وزير الخارجية المصري سامح شكري، أمس، رفض بلاده لأي محاولة لتهجير الفلسطينيين من غزة. وقال شكري في مؤتمر إنساني حول غزة، نُظّم في باريس، إن «ما تفعله الحكومة الإسرائيلية يتجاوز الحق في الدفاع عن

النفس»، مندداً بـ «اهتزاز في الضمير العالمي». وتابع شكري خلال كلمته بمؤتمر باريس للسلام، أن أعداد النازحين من غزة وصلت إلى ثلث سكانها، وهي مخالفة للقانون الإنساني، وأكد أن مصر تحذّر من وصول الصراع لهذا المنحنى الخطير، وتدعو إلى حل شامل وعادل يتمثّل في حل الدولتين، وترفض ما تنتهكه بعض الدول من المعايير. في المقابل، نفى رئيس هيئة تنسيق الشؤون المدنية في الأراضي الفلسطينية التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية، موشيه

تيترو، وجود «أزمة إنسانية في غزة»، مقرّا في الوقت نفسه بوجود تحديات عدة في القطاع مع استمرار الحرب الشرسة. موقف أميركي في هذه الأثناء، أكد وزير خارجية كوريا الجنوبية، بارك جين، ونظيره الأميركي أنتوني بلينكن ضرورة تطبيق هدنة إنسانية في غزة. وقال بارك، بعد اجتماعه مع بلينكن في سيول، إن «البلدين يدينان هجوم حماس على المدنيين في إسرائيل، ويراقبان احتمال وجود علاقة عسكرية بين كوريا الشمالية والحركة». في السياق،

صرحت مساعدة وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى، باربرا ليف، بالقول: «مازلنا ندرس ونحلل مستقبل غزة بعد حماس، ولا يمكننا معرفة ما إذا كانت السلطة قادرة على تولّي الأمور مباشرة، ولكن سنجري محادثات مع الإسرائيليين والفلسطينيين بشأن ذلك». رفض إيراني في المقابل، ندد المتحدث باسم «الخارجية» الإيرانية، ناصر كنعاني، ببيان مجموعة السبع، (الولايات المتحدة واليابان وفرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا وإيطاليا وكندا)، الذي صدر أمس الأول، ودعا طهران إلى التوقف عن دعم «حماس» وعن اتخاذ خطوات «تزعزع استقرار» الشرق الأوسط. وقال: «ما كان متوقعا من وزراء خارجية

مجموعة السبع في طوكيو، هو الوفاء بمسؤوليتهم الدولية، بما في ذلك إدانة تصرفات الكيان الصهيوني في غزة، التي تنتهك حقوق الإنسان والقانون الدولي، ووقف دعم جرائم الحرب والإبادة الجماعية». في موازاة ذلك، رأى الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أن تهديد وزير إسرائيلي باستخدام قنبلة نووية ضد غزة «يثبت أحقية الموقف الإيراني في اعتبار وجود هذا الكيان خطرا على البشرية وضرورة مواجهته»، فيما اعتبر قائد «الحرس الثوري»، حسين

سلامي، أن قطاع غزة تحوّل إلى «مقبرة لسياسات الولايات المتحدة والكيان الصهيوني وقوات التحالف». من جانب آخر، أفادت الرئاسة التركية، أمس، بأن الرئيس رجب طيب أردوغان أبلغ نظيره الإيراني بأن أنقرة مستعدة لتولي دور ضامن لحل الأزمة بين الفلسطينيين وإسرائيل. ميدانيا، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيطر على معقل عسكري لـ «حماس» قرب مخيم جباليا في الجزء الشمالي من القطاع، بعد معارك استمرت 10 ساعات، وأقر بسقوط قتلى وجرحى له، ليرتفع عدد القتلى بصفوفه منذ بدء التوغل البري إلى 35. وتزامنت المعارك الضارية والقصف الجوي في قطاع غزة، مع تصعيد سلطات الاحتلال عمليات اقتحام في الضفة الغربية، أمس، إذ قُتل 11 فلسطينيا، 9 بمواجهات في جنين ومخيمها، و2 في مدينتَي بيت لحم والخليل.

وشهدت المواجهات المسلحة في جنين استخدام الجيش الإسرائيلي طائرة مسيّرة انتحارية، كما تعرّضت آلية عسكرية إسرائيلية للتفجير بواسطة عبوة ناسفة. وبذلك ارتفع عدد القتلى في الضفة منذ بدء حرب غزة إلى 171، وتجاوز عدد الجرحى 2300. واتهمت وزارة الخارجية الفلسطينية، أمس، إسرائيل بتنفيذ «تهجير صامت» في الضفة الغربية لمصلحة الاستيطان، محذّرة من «حدوث انفجارات في الضفة يصعب السيطرة عليها، ومن أي مشاريع سياسية تمهّد لها إسرائيل» بهدف تهجير الفلسطينيين إلى الأردن.

  قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

البيت الأبيض بصدد وضع استراتيجية وطنية لمحاربة الإسلاموفوبيا في البلاد

بايدن يلمح بتأخير اجتياح إسرائيل لغزة.. والبيت الأبيض ينفي ربط ذلك بالرهائن

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البيت الأبيض يُعلن وقف العمليات العسكرية في غزة لمدة 4 ساعات يومياً و«حماس» ونتنياهو ينفيان البيت الأبيض يُعلن وقف العمليات العسكرية في غزة لمدة 4 ساعات يومياً و«حماس» ونتنياهو ينفيان



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:19 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم برج الأسد الخميس 7 يناير/كانون الثاني 2021

GMT 18:13 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

حمدي فتحي يسجل أول أهداف مصر في شباك بوتسوانا

GMT 11:25 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

عسيري يؤكد أن الاتحاد قدم مباراة كبيرة امام الهلال

GMT 00:28 2018 الخميس ,05 تموز / يوليو

كروم 67 يدعم تطبيقات الويب المتجاوبة

GMT 15:41 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

سترة الجلد تناسب جميع الأوقات لإطلالات متنوعة

GMT 14:57 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

كليب Despacito يحقق مليار ونصف مشاهدة على اليوتيوب

GMT 18:27 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العثور على معدات صيد في الدار البيضاء لرجل اختفى عن الأنظار

GMT 21:15 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مباراة الدحيل والريان تحظى بنصيب الأسد من العقوبات

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

الكويت تجدد سعيها لحل الخلافات العربية مع قطر

GMT 02:26 2017 الجمعة ,14 تموز / يوليو

نادي نابولي الإيطالي يكشف عن بديل بيبي رينا

GMT 13:25 2017 الخميس ,14 أيلول / سبتمبر

نفوق اكبر باندا في العالم عن 37 عامًا في الصين

GMT 01:21 2016 الإثنين ,05 كانون الأول / ديسمبر

دور الإعلام خلال مؤتمر "كوب 22" في مراكش

GMT 23:09 2016 الثلاثاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

لجنة الانضباط في الاتحاد السعودي تقرّر إيقاف حسين المقهوي

GMT 13:38 2015 الإثنين ,03 آب / أغسطس

سهو السهو يؤكد وجود احتمالية بنقل خليجي 23

GMT 06:53 2017 الأحد ,08 كانون الثاني / يناير

مدينة كييف أجمل مدن أوروبا الشرقية لقضاء شهر العسل

GMT 00:57 2017 السبت ,14 كانون الثاني / يناير

عمار الحلاق يكشف مشاكل "الجمباز" في سورية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab