حرب الرِدة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

حرب الرِدة

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - حرب الرِدة

بقلم: ميسرة صلاح الدين

ـ لو لم تكن شابًا رقيق القلب ما انفضوا من حولك ـ الطير كان أبابيل أما البشر كانوا فراش مبثوث دلوقتي بس  القاهرة تنور برعاية الهكسوس بإعلانات لمسيلمة الكداب بيبيض الأزهر والباقي من جيش  المغول هايعلنوا الإسلام ويبطنوا الصور اللي كانت تعبيرية مفخخة دلوقتي طلعت حرب ينزل من التمثال وينادي في الشارع ببضاعة مسروقة سوق الحلاوة جبر وعساكر الوالي ماسكين عرايس ورق بيخرموا فيها لحفظة القرآن أما الطواشي صبيح حيلفله له سيجارتين ولويس يقعد يبتسم برداء يصِف و يشف أبو زيد وصل تونس وانقطعت الأخبار فات من هنا الثوار واتفرقوا الأخين الفرض جهر وعين نويت اصلي ركعتين للوطن قبل أما يحيوا شعائر المولوتوف *الطواشى صبيح هو الحارس الذي أكل بحراسة ملك فرنسا لويس التاسع عندما أسر في إحدى الحروب الصليبية على مصر وقد قدم فديه كبيرة وأطلق سراحه ولكنه عاد مرة أخرى محاولاً الغزو .

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حرب الرِدة حرب الرِدة



GMT 13:30 2023 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

القلب الممتلىء بالوجع

GMT 14:34 2023 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

لم يعد مهمّاً بعد اليوم أن يحبّنا أحد

GMT 10:25 2023 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

فلسطين والقدس الأبية

GMT 06:52 2023 الأحد ,01 تشرين الأول / أكتوبر

أنا النزيل الأعمى على حروف الهجاء ( في رثاء أمي الراحلة)

GMT 06:50 2023 الأحد ,01 تشرين الأول / أكتوبر

لماذا أكتب لك؟؟ وأنت بعيد!!

GMT 14:59 2023 الخميس ,07 أيلول / سبتمبر

السقيفة الملعونة

GMT 20:56 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

من عيون شعر العرب - ٢

GMT 14:39 2021 الأحد ,21 شباط / فبراير

من عيون شعر العرب - ١

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab