سلاف فواخرجي تُناصر سورية في صراعها مع إسرائيل
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

سلاف فواخرجي تُناصر سورية في صراعها مع إسرائيل

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - سلاف فواخرجي تُناصر سورية في صراعها مع إسرائيل

دمشق ـ غيث حمّور

مازالت النجمة السورية سلاف فواخرجي تؤكّد لـ"العرب اليوم" أن "دورها سيكون مفاجأة في مسلسل "حدث في دمشق" مع المخرج باس الخطيب، من خلال الشخصية التي ستؤديها في العمل، وهي "وداد" اليهودية، ومن خلال هذه الشخصية يتمّ طرح أسئلة عن الهويّة والانتماء، على اعتبار أنّها غادرت دمشق في العام 1948، غير أنّها لم تختر الذهاب إلى إسرائيل، بل توجّهت شرقاً إلى هونغ كونغ، ومنها إلى أميركا، لتبقَ من خلال وجودها هناك تحنّ إلى دمشق، وتُناصر بلدها في صراعه المزمن مع إسرائيل". وعلم "العرب اليوم" أن "النجمة السورية بدأت الأحد تصوير مشاهدها في العمل، لتقود الأدوار النسائية في العمل إلى جانب ديمة قندلفت وميسون أبو أسعد. ويذكر أن "حدث في دمشق"، عمل اجتماعي تدور أحداثه في فترتين زمنيتين متباعدتين، الأولى في العام 1947 وفيها يرصد المناخ الاجتماعي والسياسي في مدينة دمشق والتحولات الجذرية التي طرأت عليه، نتيجة الأحداث الدائرة في فلسطين، أما المرحلة الثانية، فهي في العام 2001 إذ يلاحق مصير بعض هذه الشخصيات وتطوراتها، نتيجة معايشتها للكثير من الظروف التي عاشتها وشهدتها دمشق خلال الفترة الماضية. العمل من إنتاج مؤسسة الإنتاج التلفزيوني والإذاعي ومأخوذ عن رواية "وداد من حلب" للكاتب قطفان مهنا، وسيناريو عدنان عودة، وبطولة نخبة من نجوم الدراما السورية، منهم مصطفى الخاني، وائل رمضان، محمود نصر، محمد الأحمد، وضاح حلوم، ريم عبد العزيز، لمى الحكيم، لينا دياب، غفران خضور، سعد الغفري، وغيرهم.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سلاف فواخرجي تُناصر سورية في صراعها مع إسرائيل سلاف فواخرجي تُناصر سورية في صراعها مع إسرائيل



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab