خبراء يكشفون حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

خبراء يكشفون حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - خبراء يكشفون حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت

حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت
بكين - العرب اليوم

 تقشعر أبداننا مجرد ذكر كلمة الموت وينتابنا الخوف من هذا المصير المحتوم والخوف والرهبة من المجهول، ولكن ما كشفه العلماء عن الدقائق الأخيرة قبل الوفاة فجر مفاجآت، أجرى فريق بحثي ألماني عدة أبحاث أثبتت أن المخ يرسل إشارات كهربائية قوية في موجة من النشاط الكهربائي غير المعتاد في الدقائق الأخيرة قبل خروج الروح من الجسد.

ولاحظ الفريق البحثي الذين يدرسون نشاط المخ في المرضى الذين في النزع الأخير موجة من النشاط الذي يبدو أنه يسبق الإغلاق النهائي لجهازنا الأكثر حيوية، وتشير النتائج إلى أن الوعي يكون لا يزال موجودًا لعدة دقائق بعد توقف بقية الجسم عن إظهار علامات الحياة، وقام فريق من أطباء الأعصاب، بما في ذلك من جامعة «Charité-ونيفرزيتاتسمديزين برلين»، برصد الإشارات الكهربائية في أدمغة تسعة أشخاص أثناء وفاتهم، وكان كل مريض – من برلين وألمانيا وسينسيناتي في ولاية أوهايو –،أصيب بإصابات فادحة في الدماغ ولم يعد للحياة.

وأعرب الخبراء عن أملهم في أن يتمكنوا من خلال زرع أقطاب كهربائية في الأدمغة موضوعات الاختبار لديهم من الكشف عن آليات وتوقيت الأحداث أثناء عملية الموت.

ووجد الباحثون أن الخلايا العصبية حتى بعد خمس دقائق من توقف قلب الشخص عن الوصول لخلايا الدماغ أو الخلايا العصبية، ما زالت تعمل، ولكن موجة من «الاكتئاب المنتشر» ميزت لحظة إغلاق الخلايا العصبية قبل الوفاة، وقال الدكتور جينز درير، من جامعة ونيفرزيتاتسمديزين برلين في بيان مكتوب «بعد الاعتقال الدوري، يتم انتشار عدم الاستقطاب علامة فقدان الطاقة الكهروكيميائية المخزنة في خلايا الدماغ وبدء العمليات السامة التي تؤدي في النهاية إلى الموت»، وانتشار عدم الاستقطاب يسمى انتشار الاكتئاب؛ بسبب فرط النشاط في الخلايا العصبية، تليها الصمت المفاجئ.

 تقشعر أبداننا مجرد ذكر كلمة الموت وينتابنا الخوف من هذا المصير المحتوم والخوف والرهبة من المجهول، ولكن ما كشفه العلماء عن الدقائق الأخيرة قبل الوفاة فجر مفاجآت، أجرى فريق بحثي ألماني عدة أبحاث أثبتت أن المخ يرسل إشارات كهربائية قوية في موجة من النشاط الكهربائي غير المعتاد في الدقائق الأخيرة قبل خروج الروح من الجسد.

ولاحظ الفريق البحثي الذين يدرسون نشاط المخ في المرضى الذين في النزع الأخير موجة من النشاط الذي يبدو أنه يسبق الإغلاق النهائي لجهازنا الأكثر حيوية، وتشير النتائج إلى أن الوعي يكون لا يزال موجودًا لعدة دقائق بعد توقف بقية الجسم عن إظهار علامات الحياة، وقام فريق من أطباء الأعصاب، بما في ذلك من جامعة «Charité-ونيفرزيتاتسمديزين برلين»، برصد الإشارات الكهربائية في أدمغة تسعة أشخاص أثناء وفاتهم، وكان كل مريض – من برلين وألمانيا وسينسيناتي في ولاية أوهايو –،أصيب بإصابات فادحة في الدماغ ولم يعد للحياة.

وأعرب الخبراء عن أملهم في أن يتمكنوا من خلال زرع أقطاب كهربائية في الأدمغة موضوعات الاختبار لديهم من الكشف عن آليات وتوقيت الأحداث أثناء عملية الموت.

ووجد الباحثون أن الخلايا العصبية حتى بعد خمس دقائق من توقف قلب الشخص عن الوصول لخلايا الدماغ أو الخلايا العصبية، ما زالت تعمل، ولكن موجة من «الاكتئاب المنتشر» ميزت لحظة إغلاق الخلايا العصبية قبل الوفاة، وقال الدكتور جينز درير، من جامعة ونيفرزيتاتسمديزين برلين في بيان مكتوب «بعد الاعتقال الدوري، يتم انتشار عدم الاستقطاب علامة فقدان الطاقة الكهروكيميائية المخزنة في خلايا الدماغ وبدء العمليات السامة التي تؤدي في النهاية إلى الموت»، وانتشار عدم الاستقطاب يسمى انتشار الاكتئاب؛ بسبب فرط النشاط في الخلايا العصبية، تليها الصمت المفاجئ.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبراء يكشفون حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت خبراء يكشفون حقائق مذهلة للنزع الأخير من الموت



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 13:27 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

الجيش الجزائري يدمر مخبأ للمتطرفين في محافظة بومرداس

GMT 05:13 2017 الأحد ,14 أيار / مايو

عِبْرة في زحام الخبرة

GMT 03:10 2016 السبت ,17 كانون الأول / ديسمبر

"فورسيزونز" تفتتح فندقها على جزيرة في المالديف

GMT 04:58 2017 الأحد ,27 آب / أغسطس

مايا خليفة تسخر من تهديدات "داعش" لها

GMT 09:46 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 06:15 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

أسعار الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء 8 سبتمبر 2020

GMT 05:36 2020 الثلاثاء ,23 حزيران / يونيو

معلومات مهمة عن السياحة في باريس 2020

GMT 23:12 2020 الثلاثاء ,05 أيار / مايو

إسرائيل تتوعد بقصف سورية من جديد

GMT 04:06 2019 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

جزيئات صغيرة من البلاستيك تلوث الشواطئ في نورفولك

GMT 15:03 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

جوارديولا يُشيد بقدرة مانشستر سيتي على هزيمة توتنهام بهدف

GMT 11:13 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"السر المعلن"..
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab