العراق يحتاج تحويل النفط والغاز إلى محرك للتنمية الاقتصادية
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

العراق يحتاج تحويل النفط والغاز إلى محرك للتنمية الاقتصادية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - العراق يحتاج تحويل النفط والغاز إلى محرك للتنمية الاقتصادية

وزير النفط العراقي عادل عبد المهدي
بغداد ـ نجلاء الطائي

أكد وزير النفط العراقي عادل عبد المهدي، الثلاثاء، أنّ العراق تحتاج إلى سياسة قومية لاستنهاض الطاقات كافة لتحويل النفط والغاز إلى محرك للتنمية الاقتصادية المستدامة والشاملة وليس إلى مصدر وحيد لاقتصادياتنا.

وقال عادل عبد المهدي، في تصريح صحافي صدر عن مكتبه الإعلامي ورد لـ"العرب اليوم"نسخة منه، إنّ احتياطات العراق من النفط التقليدي لو استكملت الاستكشافات والمنسوجات النفطية في البلاد ستتجاوز 200 مليار برميلًا، لافتًا إلى أنّه يحتل المركز الثالث أو الرابع عالميًا.

وأضاف أنّ العراق يمتلك  احتياطات مؤكدة من الغاز الطبيعي بشكليه الحُر والمصاحب يقدر بـ 132 تريليون قدم مكعب قياسي (Tscf) ليحتل بذلك المرتبة 12 عالميًا، متوقعًا أنّه مع استكمال الاستكشافات أنّ يصل الاحتياط المؤكد إلى 280 تريليون قدم مكعبًا قياسيًا (Tscf)، مما سيضعه في المرتبة الخامسة عالميًا.

وتابع عبدالمهدي، نحن من المؤمنين أنّ الاستثمارات المشتركة والتعاون خصوصًا في أعمال الاستكشافات والحفر وتكامل شبكات الطاقة والأنابيب العربية والإقليمية، وفي الخزانات والناقلات والموانئ والمصافي والمشاريع المشتركة الكثيرة الأخرى.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العراق يحتاج تحويل النفط والغاز إلى محرك للتنمية الاقتصادية العراق يحتاج تحويل النفط والغاز إلى محرك للتنمية الاقتصادية



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 18:48 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

مُؤلّف "سك على إخواتك" يقترب مِن كتابة معظم حلقاته

GMT 04:58 2012 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

الحضارة القديمة بين أحضان الجبال والبراكين في كويتو

GMT 20:49 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

كيك الجوز والقرفة

GMT 21:06 2020 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر

أمينة خليل تبحث عن سيناريو لرمضان 2021

GMT 07:24 2019 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

صدور رواية "سوار العقيق" في نسختها العربية عن دار الفارابي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab